الصفحه ٢٥٢ : يعبدون الله وحده ولا يشركون به شيئا وقرآنهم واحد ونبيهم واحد ، هذا في كتاب (ثم اهتديت) ، هنا برأ الخوئي
الصفحه ٢٩١ : ء بالسورة ، ثم إن رواياتهم بينت محل السورتين في مصحف بعض الصحابة وكيفية وضعها فيه :
فائدة : قال ابن أشته
الصفحه ٦٥ : القراء السبعة : هؤلاء هم القراء السبعة ، هذا هو تواتر القرآن عندنا !!
ثم انشرح وقال بكل
قوة : هذا
الصفحه ٢٣٨ :
التي
لا تتفق ومكانة عمر ولا عائشة ، مما يجعلنا نطمئن إلی اختلاقها ودسها علی المسلمين .
ثم يتابع
الصفحه ٢٤٣ :
له أنه كان قرآنا ثم نسخ ... وهكذا تتداعی علی
القرآن المفتريات والتلبيسات ، ويكون لذلك ما يكون من
الصفحه ٣٧٨ : رضعات ، ثم نسخ الله تلك الآية فرفع تلاوتها ورفع حكمها أيضا ، ثم مرة ثانية أنزل عز وجل آية علی غرار الآية
الصفحه ٣٨١ : فيما نزل من القرآن عشر رضعات معلومات ، ثم نسخت بخمس رضعات معلومات ، فتوفي رسول الله صلی الله عليه [وآله
الصفحه ٤٤٠ : علی صغار الوهابية من حوله ! وهذا أول غيث الدجل ، وسياتيك غيث الجهل تباعاً كالعادة .
ثم أكمل الوهابي
الصفحه ٥٠ : بالنار ! يسحل بالمبرد ثم يلقی علی
النار فيصير رمادا .
وأخرج ابن أبي حاتم
عن قتادة قال في بعض القرا
الصفحه ١٢٤ : به في حياة النبي صلی الله عليه وآله وسلم وإليك نص التاريخ ... ) ،
ثم نقل سدّده الله نص ابن قتيبة ونص
الصفحه ١٦٨ : .
قال في التفسير
القرآني للقرآن : فإذا ساغ أن ينزل قرآن ، ويتلی علی المسلمين ، ثم يُرفع ، ساغ لكل مُبطل
الصفحه ٢٢٠ : تكون تلك الموارد هي نصوص الآيات ، واعترضنا عليه بأن الدليل علی خلافه قائم ، ثم جاء منهم من أنكر كون
الصفحه ٢٤٢ : : وقيل لا يقع النسخ بمعنی الرفع في قرآن نُزّل وتُلي ، ذلك أن القول بأن من القرآن ما نزّل وتلي ثم رفع
الصفحه ٣٤٨ : : ((عن ابن عباس قال : أمر عمر بن الخطاب مناديا فنادی : إن الصلاة جامعة . ثم صعد المنبر فحمد الله وأثنی
الصفحه ٣٤٩ : العاص إلی
عمر بن الخطاب ، فلما أتاه أرسل عمر إلی رطائب من جريد فضربه بها حتی ترك
ظهره دبره ثم تركه حتی