الصفحه ٣٠٧ : وجميع سيرته فيعجب
من ذلك) .
(٢)
سير أعلام النبلاء للذهبي ١٢ : ٤١١ : (وقال أحيد بن أبي جعفر والي بخاری
الصفحه ١٢٦ : البخاري في باب الحوض وهو
في آخر كتاب الرقاق : ٩٤ من الجزء الرابع من صحيحه بالإسناد إلی أبي هريرة عن النبي
الصفحه ٢٥٩ : قول السيد رضوان الله تعالی عليه : ومثال نسخ التلاوة دون الحكم غير
مقطوع به ، لأنه من جهة خبر الآحاد
الصفحه ٣٠٢ : ، ويقول : إنما أمر النبي صلی الله عليه وآله وسلم أن يتعوذ بهما ، وكان عبد الله لا يقرأ بهما (٣) .
وعن
الصفحه ٤٥٨ :
١ . مناقضته لآيات
القرآن الكريم .................................................... ٢٠٥
٢ . السيرة
الصفحه ١٥٤ : من قراءة عاصم رواية حفص ، وكان مرجحاً علی شعبة
بضبط القراءة) ، وقال السيد الخوئي رضوان الله تعالی
الصفحه ١٦٤ :
فروا
إليه خوفا مما تثبته رواياتهم الصحيحة من تحريف القرآن أصبح ضرورة حتمية نبين فيها زيف هذا
الصفحه ١٢٥ : ـ يضع فيهم السيف ويبددهم ويقتلهم من أولهم إلی آخرهم خصوصا بلحاظ أن توبة المرتد الفطري لا تمنع قتله ولا
الصفحه ٢٥٨ : يقتصر علی السيد المرتضی رضوان الله تعالی عليه
، وهذا نص كلامه في الشريط (نحن ننصف الشيعة أكثر من الشيعة
الصفحه ٣٤٣ : صحيحه في أكثر من موضع عن ابن الخطاب ، وقد ألح عليها هذا في أكثر من موقف ومقام ، وأراد دمجها في المصحف
الصفحه ٤٦١ : ............................................................................ ٣٤٢
عمر يعتقد أن الله
أخطأ في إنزال آية الرجم لذا كره النبي صلّی الله عليه وآله وسلّم كتابتها
الصفحه ١٤٣ : ، وقرأها كل جيل علی جيل ، وأخذ كل طائفة قراءة وسماعا من طائفة قبلها إلی زمان الوحي .
تری أن القرا
الصفحه ١٥٩ : النبي الأكرم صلی الله عليه وآله وسلم أو من أحد أوصيائه المعصومين عليهم السلام ، لأن الواجب في الصلاة هو
الصفحه ٤٤٣ : منها (٢) .
وقال السيد الخوئي
رضوان الله تعالی عليه : وربما يستدل علی عدم الوجوب بصحيحة الحلبيين
الصفحه ٢٥٧ : المرتضی)
قال السيد المرتضی
رضوان الله تعالی عليه في الذريعة في أُصول الشيعة : اعلم أن الحكم والتلاوة