الصفحه ٣٣٢ :
أكثر
من ثلثي القرآن الكريم لأن عدد أحرف القرآن الموجود بين أيدي المسلمين اليوم هو ثلاثمائة ألف
الصفحه ٧٣ :
واعتراضات حول الأركان الثلاثة :
التواتر مفقود !
كيف يدعي أهل السنة
أن القرآن الكريم لا يثبت إلا بالتواتر
الصفحه ٧٥ : عن
عبد الله عن أبيه : متروك الحديث . وقال عثمان
___________
(١)
لغة القرآن الكريم د . عبد الجليل
الصفحه ٨٦ : الاختلاف والتغاير كان علی مرأی ومسمع
منهم وبقصد منهم لبيان الأحرف السبعة التي نزل بها القرآن الكريم كما
الصفحه ٢٠٣ : وهو القرآن الكريم ! ولا ندري كيف تذهب هذه الروايات التي تفصح بأن القرآن فيه نقص وتحمل مثل هذه المطاعن
الصفحه ٢٠٥ :
الأدلة
التي تنفي وقوع نسخ التلاوة :
١ ـ مناقضته لآيات القرآن الكريم
قال العلامة السيد
الصفحه ٢٢٦ : وقوعه في القرآن الكريم ، ونعتز بهذه الشهادات ؛ إذ أنها تنم عن التحرر من قيود المقدسات الموروثة والرفض
الصفحه ٢٣١ : ، والقرآن الكريم لا يثبت
___________
(١)
تفسير المنار ١ : ٤١٤ ـ ٤١٥ ، ط . دار المعرفة .
(٢)
لاحظ أن
الصفحه ٢٦٩ : ، وان كان في القرآن الكريم ما يشعر بوقوع نسخ التلاوة كقوله تعالی : (وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَّكَانَ
الصفحه ١٢ : ؟
ذكروا لذلك أسبابا متعددة :
١ ـ بداءة الخط : عند مراجعة المخطوطات القديمة التي كتب بها القرآن الكريم في
الصفحه ٥٦ : كثيرا من اختلافات القراء فيما بينهم عن ساحة القراءة المقبولة للقرآن الكريم .
وإليه ذهب العلامة
السيوطي
الصفحه ٦٢ :
الكافة
عن الكافة ، ولكن نحن الآن نتكلم عن هؤلاء السبعة كيف وصل إليهم القرآن الكريم ، أما نافع
الصفحه ٦٤ : الأخيرين ممن أقرءوا القرآن
الكريم لأحد كما قال الطبري عن ابن عفان سابقا .
الصفحه ١٤١ : عليه : ومن أجل تواتر القرآن الكريم بين عامّة المسلمين جيلاً بعد جيل ، استمرّت مادّته وصورته وقراءته
الصفحه ١٤٣ : تعالی بريء من المشركين ورسوله صلی الله عليه وآله .
نعم ما هو المتواتر هو القرآن الكريم الموجود بين