الصفحه ١٩١ :
الْوُسْطَىٰ) ، ولو كانت تلك الزيادة (صلاة العصر) من القرآن حقا ثم نسخت لتواترت الزيادة ككل الآيات أولا ولتواتر
الصفحه ١٩٢ :
الأمر
علی البراء فحسب أن هذا من القرآن (١) .
___________
(١)
يدل علی أنها نزلت من السماء بلا
الصفحه ١٩٥ : ء في ذلك الوقت ، فما دام قد أمر رسول الله صلی الله عليه وآله وسلم الصحابة أن يستقرئوا القرآن من ابن
الصفحه ١٩٧ :
يقول
إن الله عز وجل جعل هذه الكلمات من القرآن ، ثم يأتي بعد ذلك فيدعي أن الله عز وجل قد نسخها
الصفحه ٢٠١ : رواياتهما التي تنص علی وقوع التحريف في القرآن ، وتبرأ إلی الله منها ، وهذا يعني أنه لا يصحح تأويلها بأي وجه
الصفحه ٢٠٢ :
نقص
القرآن ، ولم نأت بهما من كتب السنة العامة بل مما حمله الصحيحان ورواه الشيخان البخاري ومسلم
الصفحه ٢١٤ :
المنادي فقال في الناسخ والمنسوخ : ممّا رفع رسمه من القرآن ولم يرفع من القلوب حفظه سورتا القنوت في الوتر
الصفحه ٢١٥ :
آخر ونسخ ذلك النظم وأنسي من كان يحفظه ولم ينسخ الحكم ، فنقلوه
بلفظ غير اللفظ الذي كان رسم القرآن
الصفحه ٢٤٦ : الزناة (١)
.
قال في علوم القرآن :
ما نسخ تلاوته دون حكمه ومثاله آية الرجم ، فعن أمامة بن سهل أن خالته
الصفحه ٢٥١ : القرآن هو مذهب أكثر علماء أهل السنة) !! ، وعلی أي حال فقد بيّن السيد الخوئي رضوان الله تعالی عليه علة
الصفحه ٢٥٧ :
علی
رفع القرآن بتمامه كما قال عز وجل (وَلَئِن شِئْنَا
لَنَذْهَبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنَا
الصفحه ٢٥٨ : يتجاوزون روايات أهل السنة ، مع
أن روايات الشيعة التي تضيف للقرآن جملا ليست منه كثيرة العدد ناهيك عن وجود
الصفحه ٢٦١ : الروايات التي يستفاد منها تحريف القرآن متظافرة في كتب المحدّثين وتفوق هذه عددا وكثرة ومع ذلك ضربها شيخ
الصفحه ٢٧٠ : علی كذب الراوي أو خطئه ، وعلی هذا فكيف يثبت بخبر الواحد أن آية الرجم من القرآن ، وأنها قد نسخت تلاوتها
الصفحه ٢٧٨ : المتعرضة لليهود أن هؤلاء يعيبون الدين الحنيف بالنسخ الذي يبلغهم عنه فدفع الله شبهتهم بهذه الآية التي قرأت