الصفحه ٦٠ : يحوي
وصح إسنادا هو
القرآن
فهذه الثلاثة
الأركان
وكل ما خالف وجهاً
الصفحه ٩٤ : إجماع المسلمين وعن الوجه الذي ثبت به القرآن وهو التواتر وإن كان موافقا للعربية وخط المصحف لأنه جاهل من
الصفحه ٩٩ :
عليه أنه شاذ وذلك لعدم صدق حد القرآن عليه وهو التواتر ، وصرح بذلك الغزالي وابن الحاجب في كتابيهما
الصفحه ١٠٦ : . فالراوي
إذا كان واحداً وذكر ما رواه علی أنه قرآن فهو خطأ ، وإن لم يذكره علی أنه قرآن فقد تردد بين أن يكون
الصفحه ١١٦ : يحيی : ما يضرّك أن لا تكون سمعته عن عائشة ، وما يسرّني أني قرأتها هكذا ، ولي كذا وكذا ! قلت : ولِمَ
الصفحه ١٢٩ : لكونه وسيلة يراد منها إثبات القطع واليقين ، وتواتر القرآن يراد منه إثبات القطع بقرآنية كل آياته ، فلو
الصفحه ١٥٤ :
لا
يبلغ إتقانه أحد ، ولكنه في الحديث غير متقن عندهم ، وله أوهام وأغلاط يسيرة .
وقد قرأ القرآن
الصفحه ١٦٤ :
فروا
إليه خوفا مما تثبته رواياتهم الصحيحة من تحريف القرآن أصبح ضرورة حتمية نبين فيها زيف هذا
الصفحه ١٨٩ : :
بلاغة القرآن وفصاحته دليل دامغ علی أن هذه الجملة ليست من جنس القرآن ولا تمت له بأي صلة ، فإن القرآن
الصفحه ١٩٦ : سبق ، فإن قول عمر هذا لا يفيد علما ولا عملا ، فما فائدة قول أحدهم : إن من القرآن ما نسخ تلاوة ؟! ، لا
الصفحه ٢١٣ :
وَبَشِيرٌ) (١) ، وقوله تعالی : (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ
الصفحه ٢٢١ : جائزة لزم كونها ثابتة ، لأن هذا شأن المكتوب (١) .
فعلی قوله يصبح
من الجائز كتابتها في القرآن ودمجها
الصفحه ٢٤٠ :
فيما أخرج البخاري : ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه . (١) ولكن هذا التأويل يرده حديث عائشة في
الصفحه ٢٤٨ : القرآن .
وقوع
نسخ التلاوة التزام بتحريف القرآن
بعدما اتضح فساد هذا
الأصل وعدم إمكان التمسك به يمكننا
الصفحه ٢٥٥ : التلاوة ضمن التقسيم الافتراضي لموارد النسخ ، أي ذكروا أنواع النسخ المتصورة التي من الممكن أن تقع في القرآن