الصفحه ٤١٩ : مصادر أهل السنة ، فحتی مصادر الشيعة مشحونة بذلك ، وكمثال نذكر رواية الكافي :
عن سعيد الأعرج ، عن
أبي
الصفحه ٤٢٠ : التابعون ، لم نر فيهم من صرّح بأنها قرآن ، وكذا تابعهم والفقهاء في مصنفاتهم من السنة والشيعة .
وأما عمر
الصفحه ٤٢٩ : يقولون : إن القرآن جمعه الصحابة لا رسول الله صلّی الله عليه وآله وسلم بخلاف الشيعة ، ووقع الكلام بين علما
الصفحه ٤٣٣ : (عثمان خ) قد اعترف بلسانه في شريطه (الشيعة والقرآن) بأن علماءه
اختلفوا في قرآنية البسملة نفياً واثباتاً
الصفحه ٤٤٤ : كان فيكفي في
الدلالة علی الاستحباب ما عرفت (١)
.
وهذه كلمات مراجع الشيعة
العظام قدس الله أرواحهم
الصفحه ٤٤٨ : السند ودلالتها غير معارضة ، وسلمنا باعتمادها من قبل علماء الشيعة فهذا لا يعني عدم جواز التقية في الجهر
الصفحه ٤٤٩ : الإسلام ، وقد نطق بها الكتاب الكريم ، ولم يختلف فيها سني ولا شيعي ، فلا معنی للتقية في شربه . وأمّا في
الصفحه ٤٥٠ : الكلام في بيان تهريجه لأمر مهم ، يكرره مثقفو الشيعة دائماً فضلاً عن علمائهم حينما يُعترض عليهم تركهم
الصفحه ٤٥٢ :
ـ
أي الشيعة ـ أنها
جزء من كل سورة
، والمشهور بين العامة أنها جزء لخصوص الفاتحة دون سائر السور
الصفحه ٤٥٦ :
ثانياً : الشيعة
الإمامية والقراءات القرآنية .............................................. ١١١
هل قرأ
الصفحه ٤٦١ : ............................ ٣٨٨
شيء من تسترهم علی
طامة عائشة ! ................................................. ٣٩٩
الشيعة
الصفحه ٤٦٣ :
البسملة عند الشيعة ............................................................... ٤٥١
مشكلة