الصفحه ١٢٤ : كلمة الشيعة والسنة علی علو
الصفحه ١٣٣ : والنصارى ، وهذا رأي علماء الأُصول عند أهل السنة قبل الشيعة إذ ذهبوا إلی عدم اشتراط الإسلام في ناقلي التواتر
الصفحه ١٣٥ : بكل حال .
وأما وضوح أمر
التواتر عند الشيعة وكونه مفيدا لليقين بلا شرط الإسلام أو العدالة أو الوثاقة
الصفحه ١٤١ : للشيعة
طرقا إسنادية إلی كل كلمة في القرآن ، فأتمنی ـ من كل قلبي ـ أن أكون من
هؤلاء المعتوهين الذين عناهم
الصفحه ١٤٩ : تأسيس الشيعة لعلوم الإسلام ، والإنصاف أن بعضهم يتأمل في نسبته للتشيع
.
الصفحه ١٥٥ : ونص علی ذلك كتاب التراجم ، فقد ذكره السيد حسن الصدر رضوان الله تعالی عليه في كتابه القيّم تأسيس
الشيعة
الصفحه ١٦٢ :
الخلاصة
:
اتضح إلی هنا
أن الشيعة تری أن القرآن واحد نزل من عند الواحد لكن هذا الاختلاف
الصفحه ١٦٦ : السنة وكذا جل الشيعة الإمامية إن لم نقل كلهم وإن قسموا النسخ في القرآن علی مستوی التصور والافتراض إلی
الصفحه ١٦٩ : المسلمين شيعة وسنة علی أن الله عز وجل يمكنه أن ينزل آية ويرفع تلاوتها ـ كما
___________
(١)
التفسير
الصفحه ١٧٢ : النسخ في القرآن الكريم لا تسمحان بوجوده إلّا علی تكلّف (٣) .
ونذكر هنا كلمات لبعض
علماء الشيعة رضوان
الصفحه ١٧٣ : لأتی الله بخير من المنسوخ (٤)
.
فالشيعة والمدققون من
أهل السنة اتفقوا علی أن الآية ما تدل عليه جواز
الصفحه ١٨١ : ويسر
سنضم إلی قائمة المقلدين ذلك الجاهل السابق (عثمان . خ) الذي استدل في شريطه
(الشيعة والقرآن) علی
الصفحه ١٩٥ : علی قول عمر فضلا عن الشيعة لأن بعض آيات مصحفنا كانت في نظر عمر من المنسوخ تلاوة مع أنها لم تنسخ بإجماع
الصفحه ٢٢٠ : الموارد بأجمعها من القرآن وهم يوافقون الشيعة بذلك ، ثم استدرك البعض وقال : ليست هي من المنسوخ بل من المنسأ
الصفحه ٢٢٥ : والشيعة هذا النسخ عبثا لا يتصور له معنی ، غير أن تلك الآيات المنسوخة فيها خلل ومنقصة بلاغية ، ولا ريب إن