الصفحه ١٧٨ : الطَّعَامِ
كَانَ حِلًّا لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَّا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَىٰ
نَفْسِهِ) الآية كما
الصفحه ٦٣ : القرآن عن حمزة ، وطُرقه طُرق حمزة . ثم قال : وهذا تواتر
القرآن من طرقنا فليثبت لنا الشيعة تواتر القرآن من
الصفحه ٦٩ :
ثم لو سلمنا ، فكيف يطلب
من الشيعة إثبات التواتر من طرقهم علی مقياس أهل السنة ـ بزعم الجاهل
الصفحه ١٦٨ : الشيعة علی جواز وقوع ضروب النسخ الثلاثة في القرآن ، وتصورها فيه أمر ممكن ، ولكن أهل السنة افترقوا عن
الصفحه ٢٥٩ :
فصلٌ
في جواز نسخ الحكم دون التلاوة ونسخ التلاوة دونه ، وهذا في الذريعة إلی أُصول الشيعة صفحة
الصفحه ٣٥٧ : وجل : إذا
زنی الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فإنهما قضيا الشهوة . (١) .
وفي وسائل
الشيعة : عن سليمان
الصفحه ٣٦٦ : الله تعالی عندما حاول أن ينال من الشيعة في شريطه (الشيعة والقرآن) وهو الوهابي (عثمان . خ) ، قال هذا
الصفحه ٤٤٧ : قدم بين كلمات فقهاء الشيعة ، حفظ الله الأحياء منهم ورحم الأموات .
نعم قد تذكر في كلماتهم
لبيان
الصفحه ٦١ : الوهابية ـ (عثمان
. خ) في شريطه الذي حسب أنه يرد فيه علی الشيعة ـ الاستدلال علی أن القرآن لم يثبت بالتواتر
الصفحه ٦٤ : ، فهل يستطيع الشيعة أن يثبتوا هذا ؟ وهذا التواتر إنما ينقله أهل السنة في كتبهم ويثبتونه . (١)
وإذا به
الصفحه ١١١ :
ثانيا : الشيعة الإمامية والقراءات
القرآنية
هل
قرأ الرسول صلی الله عليه وآله وسلم بهذه
الصفحه ١٢٢ : العصور الأُولی بين الصحابة والتابعين وتابعيهم ، كان عجز أهل السنة وكذا الشيعة اليوم عن إثبات تواتر القرآن
الصفحه ١٣١ : كان أحداث الشيعة يعلمون مشايخهم دينهم فلا ضير
إن سكت عن هرجهم علماء الشيعة .
(٢)
النكت علی نزهة
الصفحه ١٤٠ :
وقلنا سابقا : إن أهل
السنة وكذا الشيعة لا يستطيعون إثبات تواتر القرآن بنقل شخص عن شخص إلی النبي
الصفحه ١٤٧ :
وقال في تلخيص التمهيد
: أربعة من القرّاء السبعة هم شيعة آل البيت عليهم السلام بالتصريح ومن