الصفحه ١٥٢ : تعالی عليه ضمن أعيان الشيعة :
عاصم بن أبي النجود : بهدلة الكوفي ، أحد القرّاء السبعة قرأ علی أبي عبد
الصفحه ٢٥٥ :
ثانيا : الشيعة الإمامية ونسخ التلاوة
الوهابية
مجددا !
مازلنا نتكبد معاناة
تعليم هذه
الصفحه ٤٣٩ : نفيها يلزم منه ـ بزعمهم ـ إنكار أحد الفريقين لمدلول آية الحفظ وهو الكفر !
وعلی أي حال
فالشيعة لا
الصفحه ٤٥١ : للجهد ناهيك عن السرد الطويل لما يعتقده الشيعة ؛ لأن الوهابية ترد علی مخيلتها وتصوراتها السقيمة من غير
الصفحه ١٣٨ : التصديق بنبوته (١) .
فتحصل أن التواتر عند
علماء الشيعة وأهل السنّة حجة ويفيد القطع واليقين سواء كانت
الصفحه ١٤٥ :
(عاصم الكوفي) ومنهم
: عاصم الكوفي ابن أبي النجود بهدلة ، أحد الشيعة من السبعة ، قرأ علی أبي عبد
الصفحه ١٦٥ :
أهل السنة في هذا المورد هو نفس عقيدة البداء عند الشيعة الإمامية بلا فرق ، ولكن الوهابية ـ
كالجاهل
الصفحه ١٧٤ : (الشيعة والقرآن) الذي قال في معرض رده علی الشيعة الذين
ينكرون وقوع نسخ للتلاوة : (أما الأدلة علی نسخ
الصفحه ٢٥٦ :
وأما ذكر نسخ التلاوة
في بعض تفاسير الشيعة ، فلأن الآية الكريمة (مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ
الصفحه ٢٥٧ : اعتدنا علی جهله خلط بين الوقوع والإمكان ، فساوی بين
علماء الشيعة الذين يتكلمون عن إمكانه مع أهل السنة
الصفحه ٤٠٠ : (وهن فيما يقرأ من القرآن) ؟! ، ولولا أنهم محرجون من قول عائشة لما تستروا عليه .
الشيعة المساكين
الصفحه ٤٠٥ : كلمات التنزيل المروي في الكافي الشريف وغيره من كتب الشيعة وحكم بأنها ليست من القرآن لضعفها البلاغي ، حيث
الصفحه ٤٤١ : وهي :
١ ـ للمرة الألف نعيد
ونكرر : إن وجود رواية في كتب الشيعة لا يعني : قال الشيعة ، فلا معنی لقول
الصفحه ٤٤٢ : الحمل علی الإنكار .
وهذا كلام أحد أعلام
الشيعة وحكاه أيضاً عن شيخ الطائفة عليهما رضوان الله تعالی
الصفحه ٤٤٦ :
الشيعة
! ، فحتی لو كانت صحيحة السند فقد لا يأخذ الفقهاء بها لكونها معارضة بأصح منها أو غير ذلك