الصفحه ٣١٨ :
وكذا اعترف علامتهم
البزّار في مسنده : لم يتابع ابن مسعود أحد من الصحابة وقد صح عن النبي صلی الله
الصفحه ١٥ : المستقيم لتحديد صحة القراءة من سقمها ، وبهذه القراءة المعروفة المتواترة كانت تتميّز الكلمات ، ويزال
الصفحه ٢٠ : الذهبي :
وقيل : إنه ـ أي ابن
عامر ـ قرأ عليه ـ أي على أبي الدرداء ـ القرآن ولحقه ، فإن صحّ فلعلّه قرأ
الصفحه ٣٢ : من الصحابة والتابعين أخذ الكل عن الكل ، وله صورة ثابتة في المصحف الذي اجتمعت الأمة علی صحّة كل ما فيه
الصفحه ٣٩ :
عن الكسائي ، مع أن أسانيد هذه القراءات الآحادية لا يتصف واحد
منها بالصحة في مصطلح أهل السنة في
الصفحه ٤٣ : ينكر شيئا ثبت تواتره عن الشرع .
٧ ـ ادعاء كل من
القراء صحة قراءته دون قراءة الغير وإعراضه عنها ولو
الصفحه ٥٤ :
فلو كان لرسول الله صلی
الله عليه وآله وسلم أيّ مدخلية في إثبات كلتا القراءتين لما صح لابن عباس
الصفحه ٥٦ :
وعند ذكره لشرط صحة
السند قال : وقد شرط بعض المتأخرين التواتر في هذا الركن ، ولم يكتف بصحة السند
الصفحه ٦٩ : تواتر القرآن .
شروط
قبولهم للقراءة ووصفها بالصّحة :
هذا المطلب من بحث
القراءات يعد مقدمة للكلام عن
الصفحه ٧٤ : أفضل عهودها وهو عهد الصحابة ، فإذا صحّ سند القراءة ووافقت قواعد اللغة ثم جاءت موافقة لخط هذا المصحف
الصفحه ٧٧ : مشكلة تخصص وتفنن !
فاتضح أن مراعاة ركن
صحّة السند الذي وضعه ابن الجزري لقبول القراءة يحذف ويخرج القرا
الصفحه ٩٤ : يطالعون
كتب الشواذ ويقرأون بها فيها ، وربما صحفوا ذلك فيزداد الأمر ظلمة (٣) .
قال الزرقاني : ما
صحّ نقله
الصفحه ٩٨ : ؟ فالقراءة الشاذة : هي التي لم يثبتها قراء الأمصار لعدم تواترها ، وهي التي صح سندها ، ولكنها لم تحتمل رسم
الصفحه ١٠٠ : المعارضين لنا وهم المالكيون قد صح عن صاحبهم ماناه المهلب بن أبي صفرة الأسدي التميمي ، قال ابن مناس : نا ابن
الصفحه ١١٥ : ومشهورة تقاس عليها الشواذ ، وإلا لو كان لكل صحابي قراءة خاصة لما صح تميّز هذا الصحابي بالقراءة لولا أنه