الصفحه ١٤٠ :
وقلنا سابقا : إن أهل
السنة وكذا الشيعة لا يستطيعون إثبات تواتر القرآن بنقل شخص عن شخص إلی النبي
الصفحه ١٤٧ :
وقال في تلخيص التمهيد
: أربعة من القرّاء السبعة هم شيعة آل البيت عليهم السلام بالتصريح ومن
الصفحه ١٥٧ : الشيعة ! ، (ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا
وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ)
(٢) .
موقف
الصفحه ١٦٤ : الستر ، وأن الفضيحة لا يغطيها الركون إلی المبتدعات والسنن المفبركة ، فنجرهم قهرا إلی مقصد الشيعة الأول
الصفحه ٣١٦ : ، ولو كان حسن الظن يجدي نفعاً في المقام لقال الشيعة إنّ العلماء الشيعة الذين قالوا بتحريف القرآن تراجعوا
الصفحه ٣٣١ : اليوم أقل من هذا الرقم بكثير ، وهذا
الأمر لو صدر من عالم من علماء الشيعة لكان في نظر الوهابية ممن يقول
الصفحه ٤٤٠ :
أقول : سبحان الله ! مَن
مِن الشيعة استدل بهذا الدليل الفاسد ؟! ولماذا لم يذكر الوهابي المصدر
الصفحه ٤٥٤ : السبب اضطربت أقواله فيه (١)
.
والحمد الله الذي حبا
الشيعة بأئمة أطهار أبرار فاتبعوهم ، قال الفخر
الصفحه ٤٥٧ : ......................................................................... ١٤٠
أربعة قرّاء من
القرّاء السبعة من الشيعة ................................................... ١٤٤
الصفحه ٩٨ : أُصول الفقه
الإسلامي : اختلف العلماء في المنقول إلينا آحاداً كمصحف ابن مسعود وغيره ، هل هو قرآن أو لا
الصفحه ٢٦٤ :
(المحقق الحلي)
قال المحقق الحلي
رضوان الله تعالی عليه في معارج الأُصول : المسألة
الصفحه ٩٦ : الفاصل في حقيقة اتباع الرسم ومخالفته (١) .
قال في أُصول الفقه :
ومن جزء ماهيته ـ أي القرآن ـ التواتر
الصفحه ١٠٨ : (١) .
أُصول الفقه : أما
اعتبار القراءة الشاذة حجة في الاستنباط ، فقد اختلف فيه ، فقال الغزالي : لا يصح
الصفحه ١٣٢ : يتبعون فيه الفقهاء والأُصوليون لأن التواتر ليس من مباحث علم الإسناد . (٢)
وقال محمد عجاج الخطيب
: وقد
الصفحه ٥٧ : فقط دون الشيعة ! ، وسيأتي
الكلام عنه بإذنه تعالی .
(٢)
المرشد الوجيز : ١٧٧ ـ ١٧٨ .