الصفحه ٣٩٠ : من القلوب ولا يتعذر عليهم إثباته في صحيفة أخری ، فعرفنا أنه لا أصل لهذا
الحديث (١)
.
وقال في
الصفحه ١٥٠ :
الشيعة هم إسناد قراءة المسلمين اليوم
هذه القراءة المشتهرة
المتواترة بين المسلمين
الصفحه ١٥٦ : عليه وآله وسلم إلا عن طريق رجال الشيعة وبلا منازع ، كابر عن كابر ، فمن أبي عبد الرحمان السلمي وهو شيعي
الصفحه ٢٧٩ : والطبرسي والمرتضی رضوان الله تعالی عليهم ملزم للشيعة اليوم ؟! أم حسب المغفل أن الشيعة مثل الوهابية تلهج ليل
الصفحه ١٢٣ :
أما الشيعة فالقرآن
عندهم رواه عن النبي صلی الله عليه [وآله] وسلم علي رضي الله عنه ، وعن علي ابنه
الصفحه ١٦٣ :
المبحث الرابع
نسخ التلاوة
تصدی بعض علماء
الشيعة رضوان الله تعالی عليهم لرد فرية تحريف
الصفحه ٢٧٨ : محصول تفسيرها (١) .
جهل
وكذب صريح !
ومع كل هذه الكلمات
للمراجع والمحققين وأهل العلم من الشيعة يأتي
الصفحه ٤٤٥ : ترك الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم . وهذا في مستدرك الوسائل (١) . فقال بعد هذا قاصداً الشيعة ((مالهم من
الصفحه ٦٥ : تواتر القرآن عندنا فهل يستطيع الشيعة أن يثبتوا تواتر القرآن من طرقهم ؟!!!
فيا لله كيف قال إن
أقل
الصفحه ١٣٠ :
القرآن
لأن القطع واليقين يحصل عن الشيعة بقول المعصوم عليه السلام كما يحصل القطع واليقين للصحابة
الصفحه ١٤٤ :
أربعة
قرّاء من القرّاء السبعة من الشيعة :
القرّاء السبعة أربعة
منهم شيعة ، وهم علی
الصفحه ١٢٨ :
فأين هذا من المعنی
الذي افتراه الوهابي علی الشيعة ؟! ، ولو سأل هذا الوهابي علماء الشيعة عن
الصفحه ١٤٦ :
الشيعة
كحمزة وأبان بن تغلب ، وأخذ النحو عن أبي جعفر الرواسي ومعاذ الهراء والكل من أئمة علما
الصفحه ١٥٢ : تعالی عليه ضمن أعيان الشيعة :
عاصم بن أبي النجود : بهدلة الكوفي ، أحد القرّاء السبعة قرأ علی أبي عبد
الصفحه ٤٣٩ : نفيها يلزم منه ـ بزعمهم ـ إنكار أحد الفريقين لمدلول آية الحفظ وهو الكفر !
وعلی أي حال
فالشيعة لا