الصفحه ٢٨٢ : الموارد لم
تتواتر فليست بمنسوخة وحيث لا تأويل لها غير النسخ فهو تحريف صريح للقرآن بسقوط هذه الآيات ، ومن
الصفحه ٢٩١ :
من
أُبيّ بن كعب وابن مسعود (١) وابن عباس لا يستفاد منها إلحاقها كسورتين مثل بقية سور القرآن
الصفحه ٣٢١ :
أقول : فعلی
هذا ما المانع أن تكون المعوذتان قد نُسختا بالعرضة الأخيرة للقرآن ، وأن ابن مسعود علم
الصفحه ٣٣٢ :
أكثر
من ثلثي القرآن الكريم لأن عدد أحرف القرآن الموجود بين أيدي المسلمين اليوم هو ثلاثمائة ألف
الصفحه ٣٤٢ : التفصيلي المشتمل علی جمل معينة ، زعم وجوه سلفهم الصالح أنها من القرآن ، والخبير بأسلوب القرآن وسبكه يعلم
الصفحه ٣٤٩ : إلا لغة الضرب والجلد لمن أراد أن يتفقه في دينه
خاصة علوم القرآن !! ، فهاك فعله بمن أراد أن يطلب معاني
الصفحه ٣٥٢ : ، ولكنه يخاف كلام الناس فقد ألقی ضلالا كثيرة من الشك علی تمامية القرآن وصيانته من التحريف ، ولو أحسن
الصفحه ٣٥٨ : ) في البحث حول التحريف وأن القرآن لم يقع فيه تحريف . (١)
وقال السيد
عبد الأعلی السبزواري
رضوان الله
الصفحه ٣٥٩ :
لأنهما
تدلان علی أمر مرفوض وهو تحريف القرآن ، وقد أشار بالجملة الأخيرة إلی التقية .
وقال
الصفحه ٣٦٣ : القرآن وتحقّق منها عمر لأثبتها من غير تردّد ولا وجل . (١)
وقال في كتاب النسخ في
القرآن الكريم : علی أنه
الصفحه ٣٦٩ :
من كفر بالرجم فقد
كفر بالقرآن من حيث لا يحتسب ، قال تعالی (يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ
الصفحه ٣٨٤ :
تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ) (١) . ولو كان من القرآن
لما اجتمع النسخ والمنسوخ في آية واحدة
الصفحه ٣٩٥ : إلا بخمس رضعات تصل إلی الجوف ، وأجيب
بأنه لم يثبت قرآنا ، وهي قد أضافته إلی القرآن ، واختلف عنها في
الصفحه ٤٠٢ : ، ومما يدل دلالة واضحة علی ترجيح مضمون تلك الروايات ، أُسلوب هذه الجملة ونظمها الهابط عن مستوی القرآن
الصفحه ٤٢٨ :
يوم
: أخبروني
بآيتين في القرآن لم تُكتبا في المصحف ، فلم يخبروه وعندهم أبو الكنود سعد بن مالك