الصفحه ٢٥٩ : التحريف ، فأين قوله السابق ؟!! وكما قيل حبل الكذب قصير ، ولا حافظة لكذوب .
(١)
من شريط الشيعة والقرآن
الصفحه ٢٦٣ : لو اتضح أن أحدا من الأُصوليين
قال بتحريف القرآن صراحة ، فلا يسبب هذا أي مشكلة للتشيع ، لأن التشيع لا
الصفحه ٢٦٤ : التلاوة مع بقاء الحكم جائز ، وقيل : واقع ، كما يقال : إنه كان في القرآن زيادة نسخت ، وهذا وإن لم يكن
الصفحه ٢٦٦ : !
___________
(١)
المائدة : ٨ .
(٢)
بداية الثلث الأخير من الوجه الثاني من شريط الشيعة والقرآن .
الصفحه ٢٨٥ : ، فلا ضرورة للإطالة السابقة في مناقشة نسخ التلاوة لإثبات تحريف
القرآن عند أهل السنة ، إذ هو ثابت سوا
الصفحه ٢٨٧ : كذلك ، فإن القرآن يصح أن يقرأ
كدعاء مثل قوله تعالی (رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ
إِذْ
الصفحه ٢٩٤ : القرآن !
هذا نوعٌ آخر من
التحريف وهو إنكار المسلّم الثابت ضرورة بإجماع المسلمين ، فبعض كبار الصحابة
الصفحه ٣٠١ :
وهي
طبق الأصل من العرضة الأخيرة للقرآن ؛ إذ اختص من دون الصحابة بما نسخ وما بدل بشهادة حبر الأمة
الصفحه ٣٠٤ : .
(١)
الإتقان في علوم القرآن للسيوطي ١ : ٦٥ .
(٢)
صحيح البخاري ٤ : ١٩٠٤ ، ح ٤٦٩٢ ، وح ٤٦٩٣ .
الصفحه ٣٠٨ : تصريح بالمراد ، إلا أن في الإجماع علی كونهما من القرآن غنية عن تكلف الأسانيد بأخبار الآحاد (١)
.
وكذا
الصفحه ٣٠٩ : [وآله] وسلم . ففي
هذا الجواب لا دلالة علی كونهما من القرآن ولا نفيهما عنه (١)
.
ولا ريب أن اختيار
الصفحه ٣٢٠ : يعرض القرآن كل سنة علی جبريل ، فلما كان في السنة التي قبض فيها عرضه عليه مرتين ، وكانت قراءة بن مسعود
الصفحه ٣٢٦ : الأشعري) ، وسيأتي الكلام
عن الآيتين المزعومتين ، وعن الإتقان في علوم القرآن ٢ : ٢٥ (ذكر جزءاً من الحديث
الصفحه ٣٣٥ : انفكاكه ، وأنه يمكن النسخ بدون الإتيان بخير أو مثل فهو مناقض للقرآن مناقضة صريحة لا خفاء بها ، ومناقض
الصفحه ٣٣٧ : نسب تحريف القرآن للسيوطي ! ، وكان دليل الوهابي علی ذلك هو أن السيد رضوان الله تعالی عليه أخذ قول ابن