الصفحه ٢٩٢ : عشرة سورة ، قال : إلی هاهنا أصبحت في مصحف أُبيّ بن كعب وجميع آي القرآن في قول أُبيّ بن كعب ستة آلاف آية
الصفحه ٣١٠ : أنكر شيئا من القرآن فقد كفر ، ولو صح عن ابن مسعود هذا لكان كافراً وللزم أن بعض القرآن لم يثبت بالتواتر
الصفحه ٣١١ : الرازي :
إن قلنا : أن كونهما ـ
المعوّذتين ـ من القرآن كان متواترا في عصر ابن مسعود لزم تكفير من أنكرهما
الصفحه ٣١٩ :
والمقصود من آخر
قراءة هو القرآن الذي استقر عليه الإسلام ، فتكون قراءة ابن مسعود التي التزم بها
الصفحه ٣٢٣ : أن يقرأ القرآن غضا كما أنزل فليقرأه من أم عبد . (١)
فكل هذه النصوص تأخذ
بأعناق أهل السنة بوجوب
الصفحه ٣٢٩ :
قسم الآيات
أولاً : التحريف بفقدان آيات كاملة من
القرآن :
بعد الفراغ من مبحث
السور
الصفحه ٣٣٨ : صلی الله عليه وآله وسلم أمر الصحابة أن يستقرئوه القرآن بعد عبد الله بن مسعود ؟!
وهنا رواية أشكل من
الصفحه ٣٣٩ : موافق لما تبناه أهل السنة من أن عثمان حذف ستة أضعاف القرآن (١) .
سورة
براءة سقط منها الكثير !
بعد
الصفحه ٣٤٠ : ثقات) ، وقد
مر الكلام عن مضمون هذه الرواية في مبحث الشيعة وتحريف القرآن ، فراجع .
(١)
المستدرك
الصفحه ٣٥٤ : الله عز وجل حتی تكون
قرآنا في نظره (٢) ، نعم قول عمر هو نص صريح في أنها قرآن في نظره ، ولكن قول عمر هو
الصفحه ٣٦٠ : لا يبقی مجال
لمثل هذه الروايات ، بل لابد من حملها علی التقية
أو علی أن المراد بالقرآن هو القرآن
الصفحه ٣٦١ : القرآن من أهل السنة
قلنا : إن مضامين هذه
الروايات يضرب الشيعة بها عرض الجدار لبداهة أن قبولها يعني
الصفحه ٣٦٥ : أبو موسی الأشعري إلی قرّاء البصرة فدخل عليه ثلاثمئة رجل قد قرأوا القرآن فقال : أنتم خيار أهل البصرة
الصفحه ٣٦٦ : الله تعالی عندما حاول أن ينال من الشيعة في شريطه (الشيعة والقرآن) وهو الوهابي (عثمان . خ) ، قال هذا
الصفحه ٣٧٠ :
عن
عامر قال : قال علي ـ عليه السلام ـ في الثيب : ((أجلدها بالقرآن ، وأرجمها
بالسنة ، قال : وقال