الصفحه ٣١٦ :
الله
عليه وآله وسلم أمر الصحابة باستقرائه القرآن ، بالإضافة إلی أن هذا القول لا يرفع شبهة الكفر
الصفحه ٣٣٣ : مِثْلِهَا)
(١) وواضح أن هذا العدد الذي ذكره عمر لم يحل محله آخر ، وإلا لما نقص (٢) ، فأين ذهب ؟!
القرآن
الصفحه ٣٣٤ : ذهب من القرآن منسوخ التلاوة !
وهذا
الكلام باطل بلا ريب لأمور :
١ ـ قوله : (وما يدريه
ما كله ؟!) هو
الصفحه ٣٣٦ : علی المنسوخ تلاوة مع أن أهل السنة يرون أن المنسوخ تلاوة ليس من القرآن ، بل هو ملغي لا يصلی به ، ولا
الصفحه ٣٥٧ : فلان شقّ عصا المسلمين !) ، فلا غرابة إذن إن سئل عنها ولم ينف كونها من القرآن .
وهذا نص الرواية كما
الصفحه ٣٧٣ : ثلاثة خيارات لا رابع لها :
إما أن نقول : بكفر
عمر بن الخطاب ، لأنه أضاف للقرآن شيئا ليس منه ، فمصحف
الصفحه ٣٩٩ :
تحريفهم
للقرآن بالنقص منه ؛ لأن المصحف لا يحتوي تلك الآيتين ! فإن قيل نسخت تلاوة ، فنقول : سلمنا
الصفحه ٤٠٤ : والسخف !
آية
الواديين !
إن التأمل في هذه
الجمل التي ألصقوها بالقرآن يوقفك علی إعجاز القرآن وإتقان
الصفحه ٤٢٢ : إلی القرآن ! ، إضافةً لضعف أُسلوبها ودنوها عن فصاحة القرآن وبلاغته ، مع ذلك يقول أهل السنة هي من
الصفحه ٤٥٩ : ............................................................................... ٢٧٩
القسم الثاني
تحريف القرآن الصريح
عند أهل السنة
الصفحه ١٢ : ؟
ذكروا لذلك أسبابا متعددة :
١ ـ بداءة الخط : عند مراجعة المخطوطات القديمة التي كتب بها القرآن الكريم في
الصفحه ٢١ : لم يؤثر عنه إقراء القرآن وبالتالي يبطل سند قراءة ابن عامر المزعوم ، قال في معجم حفّاظ القرآن :
وقد
الصفحه ٣١ : القرآن بتواتر القراءات :
قبل الخوض في بيان قيمة
هذا الادعاء أقصد تواتر القراءات السبع نلفت القارئ إلی
الصفحه ٤٢ :
كما سمج وردّ (زج القلوص أبي مزاده) فكيف به في الكلام المنثور
؟! فكيف به في القرآن المعجز بحسن
الصفحه ٥٢ : تبين
لك الحالة السائدة في أوساط الصحابة والتابعين من إعمال للرأي واستمزاج في إبدال نصوص القرآن وتحريفها