الصفحه ٤٠٩ :
الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه (١).
والشبراوي يقول : ولا يشكّ عاقل أنّ
يزيد بن معاوية هو القاتل للحسين
الصفحه ١٤٦ : غرضاً ، ثمّ لا يُقبل من نفسٍ إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت
في إيمانها خيراً».
قال معاوية : حسبك
الصفحه ١٥٥ :
على
دين علي عليهالسلام؟ فكتبت إليه أن اقتل
كلّ مَنْ كان على دين علي ، فقتلهم ومثّل بهم بأمرك
الصفحه ٢٦١ : المؤتمر المبارك يبيّن
أخلاقيّات رفيعة من أخلاقيّات الإمام الحسين عليهالسلام
، واحترامه لجدّه المصطفى
الصفحه ٤٠٨ : ء الشيخ.
واللطيف في القضية أنّ شيخاً من تلاميذ
الشيخ ابن تيمية هو أبو الفرج ابن الجوزي الفقيه الحنبلي
الصفحه ٤٠٦ : المسلمين (٢)!
هل تضحك أم تبكي عزيزي القارئ من هذا
الكلام؟! هل قرأت مثل هذا التبرير السلفي لأفعال يزيد
الصفحه ١٤٣ : يلتفتوا إلى قدرهم وصغر حجمهم.
الحب في الله لأبي عبد الله عليهالسلام
من الواجب علينا أن نتعبأ من
الصفحه ٢٣٢ :
ولو كانت القوّة يمكن أن يُكتب لها
البقاء من غير أن يرافقها السَّلام الحسيني لما انقرضت
الصفحه ٢٥١ : .
٢ ـ مؤتمر مِنى في آخر حجّة حجّها
الإمام قبل وفاة معاوية بعام.
٣ ـ آخر حجّة حجّها ولكن لم يكملها ، بل
أحلَّ
الصفحه ٢٨٧ : الظالم يزيد بن معاوية.
علم الإمام بالمؤامرة الخبيثة التي كان
يقودها عمرو بن سعيد بن العاص وحثالة من أهل
الصفحه ٢٨٩ : مَنْ في الحرم وأمنعه).
فقال عليهالسلام
: «يا أخي ، قد
خفتُ أن يغتالني يزيد بن معاوية في الحرم
الصفحه ٢٩٢ :
هكذا أصبحت الدنيا إذا ذهب المعروف عنها
، والأسوأ من ذلك كلّه هو تعطيل الحقّ والعمل بالباطل
الصفحه ٣٢٤ :
الرعاع الذين كانوا يعظّمون معاوية وعمرو بن العاص و ...) ، ويعظهم على المنبر ، وتكلّم
بأمر أنكره الفقها
الصفحه ٤٠٧ :
وكانت دعواه من حديث
رسول الله صلىاللهعليهوآله
: «لا يكون المؤمن لعّاناً».
وإليك أوّلاً رأي
الصفحه ٧٩ : العفوُ عنْه»
(١).
والإمام الحسين هو شبل الأمير عليّ عليهماالسلام ، ويزيد هو جرو
معاوية ، ورحم الله