قلت : من العراق.
فقال : وأنت أيضاً كافر.
فسكتُّ عنه ، ثمّ توجّهت بوجهي إلى قبر النبيُّ محمّد صلىاللهعليهوآله وأنا أقول : ساعد الله قلبك يا رسول الله من اُولئك القوم ، حيث كان يخاطب الباري عزَّ وجلّ : «اللّهمَّ اهدِ قومي فإنَّهم لا يعلمون».
انظر أيّها المؤمن إلى هذه الطريقة في الحوار والتعصّب وعدم الاستماع!