الصفحه ٤٢٠ : شيخ السلفية ابن تيمية!
ولكن ، أسأله وأمثاله ، ما رأيه بهذا
الصحابي (سمرة بن جندب) ، وهذا الطعن
الصفحه ٤٨٣ : التاريخ ، ولا حتّى من أولاد الشوارع في
شيكاغو ، ولا أروقة هوليود!
ابن عثيمين : نعم ، الشيعة
في حكم
الصفحه ٥٧٢ : الأخلاق ـ للطبرسي ـ دار
القاري ـ بيروت.
٥٦ ـ مناقب آل أبي طالب ـ ابن شهر آشوب
ـ علامة ـ قم.
٥٧
الصفحه ٥٤ : بن علي. وسيأتي تفصيل ذلك في الفصل الثاني من هذا
الكتاب إنشاء الله. وما زيارتنا لسبط الرسول وابن
الصفحه ٦٥ :
وأكرم لا أُمَّ لك؟ فقلت
: إمّا الحسين بن عليّ ، وإمّا عبد الله بن جعفر (ابن أبي طالب) ، وقد أتيتك
الصفحه ١٤٧ : رسول
الله صلىاللهعليهوآله منّي ومن أخي؟ أو على
ظهر الأرض ابن بنت نبيّ غيري وغير أخي؟».
قالوا
الصفحه ١٥٤ :
واستخفافاً بذلك العهد؟
أوَ
لستَ المدّعي زياد بن سُميّة ، المولود على فراش عبد ثقيف؟ فزعمت أنّه ابن أبيك
الصفحه ١٦١ : صلىاللهعليهوآله
مع وصيه وابن عمّه الإمام علي بن أبي طالب عليهالسلام
، هذا الإمام العظيم الذي تجرّأ عليه الوهابيّة
الصفحه ١٩٠ :
ابن رسول الله صلىاللهعليهوآله وسيّد شباب أهل
الجنّة ، ويلقّبها (بخيل الله) ، وهي (خيول يزيد
الصفحه ٢٦٣ : الله أمرني أن
ابني مسجداً طاهراً لا يسكنه غيري وغير أخي وابنيه؟».
قالوا : اللّهمّ نعم.
قال
الصفحه ٢٨٤ : عليك يا رسول الله ، أنا الحسين بن
فاطمة ، فرخك وابن فرختك ...».
ولمّا كانت الليلة الثانية خرج الحسين
الصفحه ٢٨٩ : ، فأكونَ الكبش الذي تُستباحُ به حرمةُ
هذا البيت».
فقال له ابن الحنفية : (فإن خفت ذلك فسر
إلى اليمن ، أو
الصفحه ٢٩٢ : دونه ، واشتدَّ غضبه على قومٍ اتّفقت كلمتهم على قتل ابن بنت نبيّهم. أما
والله ، لا أُجيبهم إلى شيءٍ ممّا
الصفحه ٣٠٩ : اسمه (عثمان بن أحمد بن
معمّر) فأطمعه ابن عبد الوهاب في ملوكية نجد فساعده الرجل طمعاً بالملك ، فأظهر
الصفحه ٣٦٨ :
ابن تيميّة وتلميذه الأخير محمد بن عبد الوهاب ؛ فإنّهم ناصبوا رسول الله وأهل
البيت (صلوات الله وسلامه