الصفحه ٤٤ : ، ويؤيّده ما
جاء في تعاليم ديننا الحنيف ، وأقوال علمائنا الكبار ، وسلفنا من الأبرار الذين
قالوا : إنّ
الصفحه ٦٢ :
ضمنتُ دية كاملة
وعجزت عن أدائها ، فقلت في نفسي : أسأل أكرم الناس ، وما رأيت أكرم من أهل بيت
رسول
الصفحه ٦٤ :
فسلَّم عليه فرَّد عليهالسلام
وقال : «يا
أعرابِيُّ ، فيمَ قَصَدْتَنا؟».
قال : قصدتك في دية مسلّمة إلى
الصفحه ٨٠ :
قامته :
في التاريخ الإسلامي العظيم كان العباس عليهالسلام السَّقاء ، قمر بني
هشام ، صاحب لواء الإمام
الصفحه ٨١ :
حتّى اُوارى في المصاليتِ لقى
نفسي لنفسِ المصطفى الطّهرِ وقا
إنّي أنا العباسُ
الصفحه ١٠٣ :
الفصل الخامس
البعد العاطفي في حياة
الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ١١١ :
عنه واحداً منهم ، فابيضّت
عيناهُ من الحزن من كثرة البكاء ، واحدودب ظهرهُ ، وابنهُ حيٌ في دار
الصفحه ١٥٢ : دائماً وأبداً على أيدي الأئمّة وأتباعهم
المخلصين ، وهذا ديدن الحقّ في مقابل الباطل.
رسالة الإمام الحسين
الصفحه ١٥٥ : أكدك تكدني ، فكدني ما بدا لك ؛ فإنّي أرجو
أن لا يضرّني كيدك فيّ ، وأن لا يكون على أحدٍ أضرّ منه على
الصفحه ١٦١ : الله
عليهم أجمعين) ، وإنّ أشرف العلوم علم القرآن الكريم.
والقرآن عند الإمام الحسين عليهالسلام فيه
الصفحه ١٦٦ :
ولها نورٌ ساطعٌ في
قلبكَ وقلوب أوصيائك إلى مطلع فجر القائم عليهالسلام»
(١).
اقرأ واستمع واعجب
الصفحه ١٧٦ : ، وخساسة داخلية يعيش فيها ، ويقع تحت وطأتها فتدفعه إلى الكذب
والدجل ؛ ليريح نفسه من عقدة النقص تلك ، ولو
الصفحه ١٩٩ : المباركة ، وسنتحدّث عن هذا في بحث السّلام فيما بعد بإذن الله.
الصفحه ٢١٣ : القائد التاريخي لجناح الحسين عليهالسلام الذي كبر سنّه في
طاعة الله ، وقضى نحبه بين يدي ابن رسول الله
الصفحه ٢٣٩ :
الفصل الحادي عشر
رؤية أُخرى في التوحيد
الإلهي والتربوي