الصفحه ٥٠٠ : الجنائز ، باب في جمع الموتى في قبر ، والقبر يعلم ح ٣٢٠٦ ، قال
الحافظ ابن حجر في (التلخيص الحبير) ٢ ص ١٤١
الصفحه ٥٠١ : : (رواه أبو يعلي والبزاز ، ورجال أبي يعلي
ثقات).
٣ ـ رواه أحمد في
مسنده ٤ ص ٨ ، وابن أبي شيبة ٢ ص ٥١٦
الصفحه ٥٠٥ : زنادقة باطنيين وضالّين، ولو كان منهم من اثنى عليه وزكّاه ابن تيمية وابن
رجب والذهبي وبقية مشايخكم
الصفحه ٥٢٠ :
لقول الله عزّ وجلّ
، ولا لقول رسوله صلىاللهعليهوآله
، بل لقول ابن تيمية ، أو ابن الجوزية ، أو
الصفحه ١٥٩ :
الإمام الحسين عليهالسلام هو ابن الإمام علي عليهالسلام ، هو ابن الرسول
الأعظم
الصفحه ٢٤١ :
عن عكرمة ، قال : بينما ابن عباس يحدّث
الناس إذ قام إليه نافع بن الأزرق فقال : يابن عباس ، تفتي
الصفحه ٣١٧ : الذين ادّعوا له الجسميّة ، واخترعوا له الزوجة والأولاد (قَالَتِ الْيَهُودُ
عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ
الصفحه ٣٢٢ : .
والحافظ ابن الجوزي يروي ذلك عن ابن
حامد المجسّم الحنبلي بهذا اللفظ : (ولمّا أُسري بي رأيت الرحمان تعالى في
الصفحه ٣٢٤ : !
فعارضه فقيه مالكي يعرف بابن الزهراء ، وأنكر
ما تكلّم به ، فقامت العامّة إلى هذا الفقيه (ابن تيمية) وضربوه
الصفحه ٣٦٩ : ، واخذل مَنْ خذله ، وأدر الحقّ معه كيفما دار» (١).
فيقول عنه ابن تيمية : (فليس هو في
الصحاح ، لكن هو
الصفحه ٣٧٧ :
فشيخ الإسلام ابن تيميّة هو شيخ الإسلام
لكن غير إسلام الحبيب المصطفى صلىاللهعليهوآله
، إنّه شيخ
الصفحه ٣٩١ : عليهالسلام حيث قال في أواخر
حياته : «ألا وإنّ الدعيَّ ابن الدَّعي قد ركز بين اثنتين بين السلّة والذلّة
الصفحه ٣٩٩ : السلفية وشيخها ابن تيمية؟!
نعم ، إنّه معذور في أعماله كلّها وذلك
لسببين :
١ ـ لأنّه إمام ذو سلطان
الصفحه ٤٠٥ : معاوية ، ولكن كيف ذلك وما تأويلها عند ابن تيمية ، علمه
عنده؟
٣ ـ إحراق الكعبة المشرَّفة
:
أمّا عن
الصفحه ٤١٩ : المروانيّة التي قال عنها : «الوزغ
ابن الوزغ ، الملعون ابن الملعون ، عليه اللعنة وعلى مَنْ يخرج من صلبه إلى