الصفحه ٢١٢ : ، فرسخت في القلوب المؤمنة وعافتها النفوس الخبيثة؟!
أصحاب الحسين عليهالسلام
وصور من الوفاء
تبقى
الصفحه ٢٢٤ : نظام الحكم في الدولة الإسلاميّة ، والسيطرة بالتالي
على مقاليد الأمور السلطويّة؟ أم إنّها كانت نهضة
الصفحه ٢٢٧ : ذُكر السَّلام ، وما هو إلاّ تلميذ في مدرسة المولى أبي
عبد الله الحسين سيّد الشهداء.
نحن إذا نظرنا في
الصفحه ٢٤٦ : نَفْساً إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ
آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْراً قُلِ انْتَظِرُوا
الصفحه ٢٦١ : اعترافهم وإقرارهم على كلّ ما يقول ، ويأمرهم بتبليغ
الرسالة إلى أهل الصلاح والإيمان في كلّ البلدان.
وإليك
الصفحه ٢٦٢ : صلىاللهعليهوآله وقرابتي من نبيّكم
لما سيّرتم مقامي هذا ووصفتم مقالتي ، ودعوتم أجمعين في أمصاركم من قبائلكم ومَنْ
الصفحه ٢٩١ : خطيباً في
أصحابه على مشارف نينوى أو على أرض كربلاء ، وكان ممّا قال :
«إنّه
قد نزلَ من الأمر ما قد ترون
الصفحه ٢٩٢ : المزري الذي وصلت إليه الأُمّة الإسلاميّة في ظلّ حكومة معاوية
وولده يزيد.
إنّ نهضة الإمام عليهالسلام
الصفحه ٢٩٥ : الحسن البصري فيقول : إنّ الإمام
الحسين عليهالسلام
ذهب ذات يوم مع أصحابه إلى بستانه ، وكان في ذاك
الصفحه ٣٢٩ : ، فينزل
في النصف الثاني من الليل إلى السماء الدنيا وينادي ثمّ يصعد (١) ، نستجير بالله.
ويقول الحافظ ابن
الصفحه ٣٣٠ :
شئتم ؛ فإنّي ألتزمه إلاَّ اللحية والعورة) (١).
أهذا هو حقيقة التوحيد في المفهوم
القرآني؟! وهل يرضاه
الصفحه ٣٣١ :
إنّ هذا الكلام هو كجنود معاوية من قبل
الذي كان يغتال الناس بالسمّ المدسوس في العسل ويتّهم الله
الصفحه ٣٣٢ : ءً فَأَحْيَا بِهِ الأَرْضَ مِنْ بَعْدِ
مَوْتِهَا لَيَقُولُنَّ اللَّهُ)
(٢).
وغير ذلك كثير جدّاً في آيات
الصفحه ٣٤١ :
المرحومة ، كما في
قوله تعالى : (وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ
مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ
الصفحه ٣٦٤ : في مجالس الذكر ، ومَنْ رفع أصواتهم بالذكر المأمور به
كالتسبيح والتهليل والتكبير ، وقراءة القرآن أو