الصفحه ١٠٦ : الشهيد ، بل سيّد
الشهداء ، الإمام الحسين عليهالسلام
تلك هي مسألة المسائل في هذا العصر الحديث ، وما هذا
الصفحه ١٠٧ : يغسل العين من الداخل وينقّيها من الشوائب العالقة أو الطارئة الواقعة
فيها.
ثم تفتح الأقنية الواصلة ما
الصفحه ١١٠ : ء ، وتلك هي المصيبة العظمى ، والطامة الكبرى (صلوات
الله عليه وآله الأطهار).
المظلوميّة في بكاء زين
الصفحه ١٢٥ :
صلىاللهعليهوآله : مَنْ سعى في حاجة
أخيه المؤمن فكأنّما عبد الله تسعة آلاف سنة ، صائماً نهاره قائماً ليله
الصفحه ١٣٠ : توهّجها وبريقها وإيمانها ، بعد أن كادت الصبية الأمويّة أن تذهب بذلك
كلّه ، وبالتالي تُطفئ نور الله في
الصفحه ١٣٥ :
الإنسان هو القيمة العظمى في دين
الإسلام ، والمحور الذي تدور على مصلحته الشريعة الإسلاميّة
الصفحه ١٤٦ : غرضاً ، ثمّ لا يُقبل من نفسٍ إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت
في إيمانها خيراً».
قال معاوية : حسبك
الصفحه ١٥٠ : يمكنك من مثلها أبداً.
قال الوليد : وبّخ غيرك يا مروان! اخترت
لي ما فيه ذهاب ديني ، أأقتلُ حسيناً إنْ
الصفحه ١٦٠ : ) يعني ما يجمع
مخالفوهم من الأهل والمال والولد في دار الدنيا ، والله يا عليّ ما خُلقتَ إلاّ ليُعبد
ربّك
الصفحه ١٦٣ : .
ويبقى القرآن الكريم في ظاهره أنيقاً
جميلاً كالنور يتلألأ على صفحات الوجود العلوي والسفلي ، وأمّا باطنه
الصفحه ١٨٤ : نُصيب ثأرَنا ، أو نذوقَ ما ذاق مسلم.
وبعد ما سمع الإمام عليهالسلام هذه المقالة ، قال
: «لا خير في
الصفحه ١٩٠ :
صلىاللهعليهوآله الساعةَ في المنامِ
وهو يقولُ لي : أنّك تروح إلينا».
فلطمت أخته وجهها ، ونادت بالويل. فقال
لها
الصفحه ١٩١ : ء. اللّهمّ إنّي أحمدك على أن
كرّمتنا بالنبوّة ، وعلّمتنا القرآن ، وفقّهتنا في الدّين ، وجعلت لنا أسماعاً
الصفحه ١٩٨ : أبوابُها ، واتّصلت أنهارها ، وأينعت ثمارُها ، وهذا
رسول الله والشهداء الذين قُتلوا في سبيل الله يتوقّعون
الصفحه ٢١١ : العبيد الذين فاقوا على الكثيرين من اُولئك
الذين فاتتهم المسيرة الحسينيّة ، وهم في أعلى مراتب الإسلام كعبد