الصفحه ٣٣٧ : الصالحين
التي ذكرها الله في كتابه (١).
إنّ هذا الكلام كذر الرماد في العيون
تماماً ، فما معنى أن يعطيك
الصفحه ٣٣٨ : ء المساكين يحتاجون في تحقّق
الشفاعة إلى أمرين اثنين :
١ ـ أن يكون الشفيع مأذوناً له في
الشفاعة.
٢ ـ أن
الصفحه ٣٤٧ : ء ؛ لأنّه يوجب أن لا يكون
في ذلك حظّ من التفضيل والتكرمة ، وظاهر ذلك يقتضي أن يكون آدم عليهالسلام مفضلاً
الصفحه ٣٤٩ : الأسود ، والسعي بين الصفا والمروة ، والصعود
على عرفات للوقوف على صعيده الطاهر ، ورمي الجمرات في منى
الصفحه ٣٥٢ : الله صلىاللهعليهوآله خرج إلى البطحاء في
وقت الظهيرة فتوضأ وراح يصلّي ، فقام الناس (المسلمون) فجعلوا
الصفحه ٣٥٧ : القمّة الإنسانيّة التي لا تُرتقى
، بل ينظر إليها كما النجوم في السماء ، لا بل هو شمس الوجود وقطب دائرتها
الصفحه ٣٦٣ : (مع إنّها أفضل الأعمال كما
في الرواية) ، وعن الجهر بها على المنائر (لا سيما التعقيب بعد الأذان) ويؤذي
الصفحه ٣٧٢ : من رأسهم محمد بن عبد الوهاب
الذي يقول في كتابه (مسائل الجاهليّة) :
الافتخار بكونهم من ذريّة الأنبيا
الصفحه ٣٨٨ : كلّ الأعمال الخبيثة التي قام بها
أبوه وجدّه من قبل في محاربة الإسلام ورسوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٨٩ :
وعطّلوا
الحدود ، واستأثروا بالفيء ، وأحلُّوا حرام الله وحرّموا حلاله ، وأنا أحقُّ مَنْ
غيّر
الصفحه ٤٠٢ : قوّة إلاّ بالله؟!
هذه الحسنة التي ترفع السيئة عند ابن
تيميّة لسيّده ومولاه يزيد ، ولكن أين التأويل في
الصفحه ٤٠٥ :
ولكنّ الذي لم يكن له حقّ فيه : هو
استباحة المدينة وانتهاك أعراض المسلمين ؛
ولهذا يُبرر بأسلوبه
الصفحه ٤١٤ : ذلك للأخ القارئ الكريم.
بقيت لدينا مسألتان هما :
الأولى : وردت في القرآن كلمة (الشجرة
الملعونة
الصفحه ٤٣٤ : وأحباءك من رثائك ؛ سواء بالشعر ، أو
النثر أو إحياء أسبوعك أو سنويتك!
وكلّ ذلك مشروع ومندوب في الشريعة
الصفحه ٤٣٩ :
لا تبلى كما نُصّ عليه في الأخبار (١).
وفي الرواية أنّ الشهداء وسائر المؤمنين
إذا زارهم المسلم وسلّم