الصفحه ٦٠ :
لهُ
الفضلَ عليك» (١).
هذا هو الأدب الإنساني الرفيع الذي لا
يرى أحد في نفسه فضلاً على أحد من خلق
الصفحه ٧٦ : وخيلُه مُقابلَ الحسين عليهالسلام في حَرِّ الظّهيرةِ
، والحسين عليهالسلام
وأصحابُه معتمُّونَ متقلِّدون
الصفحه ٩٠ : .
والمجتمع إنّما يتولّد من نقطة البدء ، فاللازم
في علم الاجتماع أن نبدأ من هنا ، ونبني الهيكل الاجتماعي
الصفحه ٩٨ : متوكّلاً
عليه ولا حتّى تتمنّى ، وكلّ منَّا يتمنّى حوائجه ، ولكن إذا كنت في المقام الذي
يتحدّث عنه الإمام
الصفحه ١٠٩ :
والإسلام الحنيف حين
يوصي بالبكاء يحاول حلّ هذه العقد النفسية قبل أن تترسّب في النفوس ، وتعاني
الصفحه ١١٥ :
فهل نُلام على البكاء يا عقلاء العالم
أجمع؟
أو هل يعذر أحد منكم في عدم البكاء أو
التباكي على سيد
الصفحه ١١٦ :
عليه وآله ، وعجّ
الله تعالى فرجه الشريف). يقول في زيارته المقدّسة : «لأندبنك صباحاً ومسا
الصفحه ١١٧ : الأُمّة في الفتنة والضلال في الدنيا
، وفي النار وغضب الجبّار في الآخرة.
الصفحه ١٢١ :
إنّ العلاقات في هذه الحياة نوعان : مادية
ومعنوّية ، سببيّة ونسبيّة.
١
ـ الماديّة : كعلاقة
الصفحه ١٢٢ :
وعنه عليهالسلام
قال : «المؤمنُ أخو المؤمن كالجسد الواحد ، إذا اشتكى شيءٌ منه وجد ألم ذلك في
سائر
الصفحه ١٢٧ : منها حقٌ إلاّ هو واجبٌ على أخيه ، وإن ضيّع
منها حقّاً خرج من ولاية الله ، وترك طاعته ، ولم يكن له فيها
الصفحه ١٢٩ : تحيّة الإسلام
وأهل الجنّة ـ كما في الرواية ـ ، فهل تجد أبخل من هذا الشخص المحروم من نعمة
الاطمئنان
الصفحه ١٧٤ : لله والقربى من ساحاته المقدّسة.
إنّ الحسين بن علي عليهماالسلام القائد الناهض في
وجه الفساد الأموي
الصفحه ١٨٠ :
الخليل عليهالسلام فيما أُمر بذبح
ولده في المنام الصادق ، وأسلم ولده إسماعيل عليهالسلام
لأمر
الصفحه ١٨٨ : سياسي أو عسكري؟ أم أنّه تصرّف كإنسان ، بل كأب عطوف رؤوف قلَّ
نظيره في التاريخ الإسلامي؟!
إنّه كان