الصفحه ٢٥٧ :
يقول عليهالسلام في دعاء عرفة أيضاً
:
«أنا
يا إلهي المعترِفُ بِذُنوبي فاغفرها لي ، أنا الذي
الصفحه ٢٥٩ : عنّي؟!
أنت
الذي أشْرقتَ الأنوارَ في قلوب أوليائكَ حتّى عرفوكَ ووحَّدوك ، وأنتَ الذي أزلتَ
الأغبارَ
الصفحه ٢٧٨ :
١ ـ رفض الظلم والحاكم
الظالم :
الظلم من أبشع الصفات في الإنسان أو
حتّى المخلوقات ؛ ولذا فإنّ
الصفحه ٢٨٩ :
كان هذا واضحاً في المدينة المنوّرة منذ
البداية ، وفي مكة المكرّمة كان الأمر أوضح ، وكان الإمام به
الصفحه ٢٩٠ : : (الاعتذار : هو أقصى مراتب
النضوج العقلي والعاطفي ، فالعظيم يعتذر ويشعر بأخطائه ، وهو في قمّة النصر لا في
الصفحه ٢٩٦ :
ألفي
دينار».
فقال الغلام : إن أعتقتني فأنا أريد
القيام ببستانك.
فقال الحسين عليهالسلام
الصفحه ٣٢٤ :
يتكلّم في الفنون ، إلاّ
أنّ في عقله شيئاً ، وكان أهل دمشق يعظّمونه أشدّ التعظيم ، (وهذا ديدن الهمج
الصفحه ٣٣٩ : من أعظم أركان اُصول الدين
: اختصاص العبادة بالله ربّ العالمين.
ولذا نقول في صلواتنا كلّ يوم عشر
الصفحه ٣٥٨ :
قدوة وأسوة بقوله
تعالى : (لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ
أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ
الصفحه ٣٧٧ : دين جديد جاء به من عند نفسه حتّى رماه علماء عصره بالكفر والزندقة ، وسجنه
أهل السياسة حتّى مات في سجنه
الصفحه ٣٨٤ : الرسول صلىاللهعليهوآله
وقرّة عين البتول) (٣)
و (الإمام إن قام وإن قعد).
وقد تقدّم في القسم الأوّل
الصفحه ٣٩٠ : التوحيد الإمام
الحسين الشهيد (سلام الله عليه) في الخطاب نفسه ، فقد كان من أفعال هؤلاء ما يلي
الصفحه ٣٩٨ :
اليهود في ألمانيا ؛ لأنّهم العنصر الخبيث في أيّ مجتمع نزلوه ، فأقاموا الدنيا
ولم يقعدوها وما زالوا
الصفحه ٤١٧ :
من الله واللاعنين.
وجاء في آيات سورة آل عمران المباركة ما
هو قريب من ذلك من الآيات : (وَمَنْ
الصفحه ٤١٩ : عن رسول الله في
السنّة النبويّة الشريفة تؤكّد أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
لعن الكثير من اللعنا