الصفحه ٩٦ :
: «استغناؤه
عن الناس».
فقال : فما أقبح شيء؟
قال عليهالسلام
: «الفسقُ في
الشيخِ قبيحٌ ، والحدةُ في
الصفحه ١١٢ : ء اُمّتي يبكون على نساء أهل بيتي ، ورجالهم يبكون على رجال أهل بيتي ، ويجدّدون
العزاء جيلاً بعد جيل في كلّ
الصفحه ١١٤ :
وقال عليهالسلام
: «مَنْ ترك السعي في حوائجه يوم عاشوراء قضى الله له حوائج الدنيا والآخرة ، ومَنْ
الصفحه ١٢٣ : ؛ لأنّه إذا تمّ الإخاء طابت حياتهما جميعاً ، وإذا دخل الإخاء في
حال التناقض بطل جميعاً.
والأخ
الذي هو لك
الصفحه ١٣١ : ونساءه وبناته
وأطفالهم جميعاً ، ومَنْ يفكّر أن يثور على حكم قوي مثل الحكم الأموي في بدايته
ببضعة رجال
الصفحه ١٣٧ : من
أربعة عشر قرناً.
وبما أنّ الإمام الحسين عليهالسلام قد تجسّدت في
شخصيته جميع القيم الإنسانيّة
الصفحه ١٤٧ :
وبغى حتّى قاتل
الإمام علياً عليهالسلام
، رأس العترة وسيّدهم في صفين ، ثمّ دسَّ السمّ إلى الإمام
الصفحه ١٥٣ :
الخلاف يومه هذا ، ولست آمن أن يكون هذا أيضاً لما بعده ؛ فاكتب إليَّ برأيك في
هذا ، والسّلام.
فكتب إليه
الصفحه ١٦٥ : لله سبحانه وتعالى في لطائف الإمام الحسين عليهالسلام.
وأمّا عن (القدرِ) وما جاء في هذا الباب
من
الصفحه ١٦٨ : ، وثابت
الجنان (القلب).
٨ ـ كريماً ، وهي من أكبر صفات النبل
البشري في كلّ زمان ومكان.
٩ ـ ذكياً ، سريع
الصفحه ١٧٥ : .
وهذا عكس جميع العلوم العسكريّة ، وقيادة
الأعمال القتاليّة في عصرنا الحاضر ، أو مَنْ كان قبلنا بعشرات
الصفحه ١٨٢ : يراقبك ، وربما يكون له عيون وجواسيس في جيشك ، فاكتم الأوامر
والمعلومات الهامّة والضرورية ، وأعطِ كلّ قائد
الصفحه ١٨٦ : في التربية ، وساسهم بالأخلاق ، حيث
الصراحة والصدق والوضوح في كلّ شيء حتّى في أدقّ وأرقّ الظروف
الصفحه ٢١٤ :
وقصّة الحرّ الرياحيّ التائب ، ووداع
الإمام له وشهادته له بأنّه حرٌّ في الدنيا والآخرة تكفيه
الصفحه ٢١٩ :
مجتمع أو بلد ثقافته المميّزة له عن الآخر ، وقد تتوحّد الثقافات ، وربما تختلف
العادات ، وهذا أمر طبيعي في