الصفحه ٢٨ : هدفنا فهو إعطاء لمحة سريعة لزيادة
الإيضاح لهذه الفكرة التي توصلنا إليها.
فالبحث في الجذور يعني الأصالة
الصفحه ٢٩ :
وقد قاد هذا النشاط الفكري العلماء
والفلاسفة إلى التمهّل أمام ينبوع السلوك الأخلاقي ، فوجدوا أنّه
الصفحه ٣٠ : على أساسه ، يصفونه بأنّه : خاصّة تمكّن الفكر البشري من إطلاق أحكام
معيارية عفويّة ومباشرة (دون تكلُّف
الصفحه ١٣٦ : حيّ قيوم قدير ، ذاك هو الله العليّ العظيم سبحانه
وتعالى ، وليست من أيّ شيء أو فكر آخر ؛ لأنّ أيّ آخر
الصفحه ١٦٢ : فكرة أو علماً لم يكن لغيرهم ، وهؤلاء أندر من الكبريت الأحمر في كلّ زمان
ومكان.
أمّا الصنف الثالث
الصفحه ١٧٣ : البداية ، وقبلها من حين الولادة ،
والإمام الحسين عليهالسلام
يمتلك الرؤية الواضحة ، والفكر الناضج الذي
الصفحه ١٩٥ : ؟!
كلّ تلك الحسابات لم تكن في فكر ، ولا
دارت في خلد الإمام الحسين عليهالسلام
، ولا حتّى أحد من أصحابه
الصفحه ٢٢١ : العقيدي ، وأصوله الفكريّة
__________________
١ ـ السبيل إلى
إنهاض المسلمين ص ١٤٣.
٢ ـ للتفصيل راجع
الصفحه ٢٤٤ : الموجود ، ولا
تجتمع لغيره الصفتان في وقت ، يصيب الفكر منه الإيمان به ...»
(١).
سمات العبادة الحسينيّة
الصفحه ٢٩٥ :
كليل ، والفكر عليل
عن الإحصاء ، ولكن لا بأس ببعض الوقائع التاريخية التي لم ننقلها من قبل.
ـ يحكي
الصفحه ٣٤٨ : ، ويعتبر فاعلها مشركاً بالله كما يذهب أصحاب الفكر الوهابي ،
والقرآن الكريم يؤيِّد ما نذهب إليه ويدحضهم بكلّ
الصفحه ٣٥١ : جميعاً في الشرك ، ووقع معنا حتّى رؤوس الفكر السلفي ؛
وذلك لأنّهم يخضعون للآباء والأُمّهات ، ويأمرون
الصفحه ٣٥٥ :
الفصل الرابع
الرسول الأعظم في الفكر
الوهابي
الصفحه ٣٥٩ : هم أقلّ منه عظمة.
فكيف تعامل الفكر السلفي والوهابي مع
هذا الرسول الكريم صلىاللهعليهوآله؟!
كيف
الصفحه ٣٦٠ :
ما لم يرق لأصحاب الفكر الوهابي السلفي ، فقالوا : لا يجوز إطلاق لفظ السيادة على
رسول الله