الصفحه ٨٠ :
قامته :
في التاريخ الإسلامي العظيم كان العباس عليهالسلام السَّقاء ، قمر بني
هشام ، صاحب لواء الإمام
الصفحه ٩٤ :
وممّا يؤكّد حضوره الاجتماعي في المجتمع
الإسلامي النامي في ذلك العصر ، أنّه كانت له حلقة خاصّة
الصفحه ١٢٧ :
النورانيّة؟! نعم ، إنّ هذه الصّفات ، وهذه العلاقة والروابط الروحيّة هي التي
صنعت الدولة الإسلاميّة في أوائل
الصفحه ١٨٦ : » (١).
وهؤلاء صاروا كذلك ؛ لأنّ الإمام عليهالسلام عاملهم تلك
المعاملة ، وربّاهم بهذا الأسلوب الإسلامي الرفيع
الصفحه ١٨٨ : سياسي أو عسكري؟ أم أنّه تصرّف كإنسان ، بل كأب عطوف رؤوف قلَّ
نظيره في التاريخ الإسلامي؟!
إنّه كان
الصفحه ٢٢٣ :
هو السبيل إلى بقاء الدين الإسلامي ، والطريق الأفضل لانتشاره. علينا أن نستفيد من
هذا الدرس العظيم من
الصفحه ٢٢٨ : (إنسانيّة) ، وقد سجّل التاريخ
بأحرف من نور أنّ الحسين السبط عليهالسلام
قد قُتل من أجل أن يسود السَّلام
الصفحه ٢٤٢ : الإسلام ونجوم الأحكام.
فقال له الحسين عليهالسلام : «إنّي سائلك عن مسألةٍ».
قال : اسأل.
فسأله عن هذه
الصفحه ٤٠١ : ويجول إلاّ في أحضان النساء.
إنّ مدى تعلّقه بالجهاد ، وحبّه للفتوح
الإسلاميّة واضح للعيان ، ومدى
الصفحه ٤٢٦ : أعمالاً يندى لها
جبين التاريخ وما زالوا يعملون!
وقبل الاستطراد بالحديث عن القبور
المهدومة ، والحُرم
الصفحه ٤٤٨ :
البقيع في التاريخ :
تروي كتب الأخبار عن كعب الأحبار
اليهودي أنّه قال : نجد مكتوباً في الكتاب
الصفحه ٤٦٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآله إلاّ أنّهم خافوا
على ملكهم من انفجار الأوضاع عليهم من العالم الإسلامي كلّه
الصفحه ٤٨٣ : التاريخ ، ولا حتّى من أولاد الشوارع في
شيكاغو ، ولا أروقة هوليود!
ابن عثيمين : نعم ، الشيعة
في حكم
الصفحه ٥٠٢ : ، والمخطّط هو هدم كلّ هذه المعالم التاريخية وبناء مسجد
كبير واحد فقط! فلا حول ولا قوّة إلاّ بالله العلي
الصفحه ٥٢٧ : ، فيرجعون إلى
التاريخ ويتذكّرون ما تعلّموه وحفظوه عن ظهر قلب. بل ربما هو محفور في حنايا القلب
، لا سيما وصف