الصفحه ٥٢ : (واذكر عبدنا إبراهيم) ويقول : إنما ذكر إبراهيم ثم ذكر بعده ولده (١) ، والآية كما أنزلها الله عز وجل
الصفحه ٥٧ : [وآله] وسلم
في كل فرد فرد من ذلك ، وهنالك تسكب العبرات ، فإنها من ثم لم تنقل إلا آحاداً إلا اليسير منها
الصفحه ٥٩ : عليه تواتر القرآن بتواتر القراءات ، ومن
ثم وقع في المأزق الأخير ، وسنبين أن القرآن شيء والقراءات شي
الصفحه ٦٣ : القرآن عن حمزة ، وطُرقه طُرق حمزة . ثم قال : وهذا تواتر
القرآن من طرقنا فليثبت لنا الشيعة تواتر القرآن من
الصفحه ٦٤ :
وحذروا
ونبهوا أنه لو لم نثبت تواتر القراءات فهذا لا يعني عدم تواتر القرآن ، ثم صرحوا بأن تواتر
الصفحه ٦٦ : له عددا محصورا ، ثم يفرق هؤلاء ، فقيل : أكثر من أربعة وقيل : إثنا عشر ، وقيل أربعون ، وقيل : سبعون
الصفحه ٦٩ :
ثم لو سلمنا ، فكيف يطلب
من الشيعة إثبات التواتر من طرقهم علی مقياس أهل السنة ـ بزعم الجاهل
الصفحه ٧١ : عثمان .
قال في الكوكب الدري
: (وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى
اللَّـهِ ثُمَّ تُوَفَّىٰ
الصفحه ٧٩ : حصول مثل هذا التلاعب الفاضح .
ثم إن المصاحف
المرسلة إلی الأقطار الإسلامية كانت متغايرة فيما بينها كما
الصفحه ٨٠ : ! ، قال في تلخيص التمهيد :
إن هذه الأركان وضعت
علی ضوء التّسالم علی القراءات السبع أو العشر ، ومن ثم يجب
الصفحه ٨٦ : لغرابته ولبيان مدی دقة سلفهم الصالح في توحيد المصاحف ! ، فكيف
لا يرد منه شيء ؟! ، ثم إنهم يقولون إن عثمان
الصفحه ٩٣ : لأنه لم يتواتر .
فإن قيل : لعله كان مشهورا متواترا ثم ترك حتی صار شاذا ! قلت
: هو كالمستحيل ، لما
الصفحه ٩٧ : مصحفه . ـ ثم ينقل كلام ابن الجزري بتصرف ـ (٣)
.
قال في أثر الاختلاف
في القواعد الأُصولية : قال الإمام
الصفحه ٩٨ : نفقة الوالدات : (وعلی الوارث ذي الرحم المحرم مثل ذلك) فزيادة ذي الرحم المحرّم لم تتواتر . ثم ذكر
الصفحه ١٠٦ : ما سمعوه منه ، ومن ثم يكون ما يروی عن الرسول ـ صلی الله عليه وآله وسلم ـ قرآنا لا بد أن يكون متواتراً