الصفحه ٣٧٠ : عرفطة قال : كنت جالسا عند عمر ... فقال ـ عمر ـ : انطلقت أنا فانتسخت كتابا من أهل الكتاب ثم جئت به في
الصفحه ٣٧٢ : بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا وبالقرآن إماما ، فسري
عن رسول الله صلی الله عليه [وآله] وسلم ، ثم
الصفحه ٣٨٣ : يتصور نزول آية لا يعلم نصّها أحد من الناس إلا عائشة ثم يأتي داجن ويأكلها وتفقد إلی الأبد ؟! ، كيف اختصت
الصفحه ٣٨٦ : بكر لترضعه عشر رضعات ليلج عليها إذا كبر ، فأرضعته ثلاث مرات ثم مرضت فلم يكن سالم يلج عليها . قال
الصفحه ٣٩٤ : العلم روی هذا الحديث عن عبد الله بن أبي بكر ، غير مالك بن أنس ، ثم تركه مالك فلم يقل به ، وقل بعده إلی
الصفحه ٣٩٧ :
ثم علّق عليه : وهذا
هو الصواب الذي نعتقده ، وندين الله عليه ، حتی نقفل الباب علی الطاعنين في كتاب
الصفحه ٣٩٨ :
عائشة
رضي الله عنها ـ كثير من الاضطراب ، يحملنا علی رفضها من حيث متنها . ومن ثم يبقی
منسوخ
الصفحه ٤٠١ : ، إذ أومأوا إلی رجل منهم فطعنه فأنفذه ، فقال : الله أكبر فزت ورب الكعبة . ثم مالوا علی بقية أصحابه
الصفحه ٤٠٢ : لقينا ربنا فرضي عنا وأرضانا) ثم رفع ذلك بعد (١) .
ذكرنا في مبحث نسخ
التلاوة وجود تضارب بين هذه الرواية
الصفحه ٤٥٠ : علياً عليه السلام أراق الماء ، ثم مسح علی الخفين فقال : كذب
أبو ظبيان ، أما بلغك قول علي عليه السلام
الصفحه ١٦ : ... الخ ، مع وجود قراءة متواترة بين أظهرهم .
ثم لنفرض أن تلك
الأسباب عملت على تغيير القراءة حقا
الصفحه ١٩ : إن مولده كان سنة ثمان وعشرين للهجرة فيكون عمره حين مقتل عثمان سبع سنوات ، ولم يؤثر أن عثمان كان يقرئ
الصفحه ٢١ :
لا
يدري على من قرأ ابن عامر ؟ (١) ثم نتساءل : من هذا المغيرة المخزومي الذي قرأ عليه ابن عامر
الصفحه ٢٥ : ثمان وسبعين ومئتين . وأخبرني أنه قرأ علی أحمد بن محمد بن عون النّبال القوّاس ، وأخبره أنه قرأ علی أبي
الصفحه ٤٢ : عنها (إنها قراءة لا تجوز في كلام ولا في شعر)
، ثم نجد الشوكاني أيضا في تفسيره يعلن عدم تواتر هذه القرا