الصفحه ٢٥١ :
ولكن الوهابي (عثمان
. خ) الذي لايزال يتحفنا بشيء من نوادره المتنوعة فقد زاد علی جهله الذي اعتدنا
الصفحه ٢٤ : واسطتان ، فأخذ من سويد بن عبد العزيز وعراك بن خالد وأيوب بن تميم وهؤلاء عن يحيی بن الحارث وهو عن ابن عامر
الصفحه ٥٠ : يعجب من
قراءة الرسول صلی الله عليه وآله وسلم المتواترة ويعتمد اجتهاده !
وأخرج عبد بن حميد عن
محمد بن
الصفحه ١٣٨ : الی الانبياء وغيرها مما يجده من راجعها . نعم لنا علم بنبوة موسی لإخبار نبينا بنبوته ، فتصديقه يوجب
الصفحه ١٤٤ : .
___________
(١)
سير أعلام النبلاء ٦ : ٤٠٨ في ترجمته (قال إبراهيم الحربي وغيره : كان أبو عمرو من
أهل السنة) ، وهذه
الصفحه ١٥٦ :
المؤمنين عليه السلام ، وهي القراءة التي أخذها أمير المؤمنين عليه السلام من رسول الله صلی الله عليه وآله
الصفحه ٧٦ : جماعة من القُرّاء أثباتٌ في القراءة دون الحديث ، كنافع ، والكسائي ، وحفص فإنهم نهضوا بأعباء الحروف
الصفحه ٢٠٥ : الباطل من بين يديه ولا من خلفه ؟! ولا منزه من الاختلاف ؟! ولا قولاً فصلاً ولا هادياً إلی الحق وإلی طريق
الصفحه ١٣٧ : أوضح من أن يحتاج إلی الذكر ، فمنهم من شرط الاسلام والعدالة ، ومنهم من اشترط أن لا يحويهم بلد ليمتنع
الصفحه ١٧٩ :
ويقول اليوم قولا ويرجع عنه غدا ، ما هذا القرآن إلا كلام محمد
عليه الصلاة والسلام يقوله من تلقا
الصفحه ٣١٧ :
القول
بأن الصحابة كلهم أخطأوا وابن مسعود أصاب بمفرده ، وما شذ به ابن مسعود من القول بتحريف القرآن
الصفحه ١٤٥ : فيما نقل عن كتابه
المنتهی وأحب القراءات إليّ قراءة عاصم المذكور من طريق أبي بكر بن عياش انتهی . قرأ
الصفحه ٣٨١ :
سبع رضعات . أخرجه ابن أبي خيثمة بإسناد صحيح عن عبد الله بن الزبير عنها ، وعبد الرزاق من طريق عروة
الصفحه ١٥٥ :
زرّ
بن حبيش رضوان الله تعالی عليه وقد أخذها هو الآخر عن ابن مسعود وكان غرضه من عرضها عليه زيادة
الصفحه ٢٩٧ : (١) .
وفي صحيح مسلم أن ابن
مسعود رد نصيحة من نصحه بالقراءة علی قراءة زيد قائلا : علی قراءة من تأمروني أن