الصفحه ٣٨٦ : النبي صلی الله عليه وآله وسلم ، وهذا
يناقض بيان عائشة الآخر الذي أخرجه الصنعاني في المصنف بسند صحيح عن
الصفحه ٣٩١ : عليه وآله وسلم . ولا يحتمل أن يقال : ضاع شيء من القرآن
___________
(١)
فتح الباري بشرح صحيح
الصفحه ١٨٧ : بالغة تقتضي ورود تلك الروايات عن النبي صلی الله عليه وآله وسلم مبلغ القرآن ، لا أن يجتهد الصحابة فيها من
الصفحه ٤٢٣ : صريحة في
ثبوت قرآنية تلك الجملة إلی ما بعد وفاة النبي صلّی الله عليه وآله وسلم ، فأين ذهبت ؟ ولم لم ينكر
الصفحه ٣٢٠ : عرض به النبي صلی الله عليه [وآله] وسلم علی جبريل . وأخرج النسائي من طريق أبي ظبيان قال : قال لي ابن
الصفحه ٧٣ : من أحرف الخلاف متواتراً عن النبي صلی الله عليه [وآله] وسلم وجب قبوله وقطع بكونه قرآنا سواء وافق الرسم
الصفحه ٣٢١ : عليه وآله وسلم أمر الصحابة أن يستقرئوا القرآن من ابن مسعود وأن يتلقوه منه :
قال صلی الله
عليه [وآله
الصفحه ٣٨٥ : خمس رضعات بقيت إلی ما بعد وفاة النبي صلی الله عليه وآله وسلم فيما يقرأ القرآن وهي غير موجودة في مصحفنا
الصفحه ٤١٩ : ) (١) .
فكون هذه العبارة
قولاً للنبي صلّی الله عليه وآله وسلم لا يشك فيها إلّا معتوه ، ولم يقتصر الأمر علی
الصفحه ٢٠٩ : أدخل علی النبي صلی الله عليه [وآله] وسلم ويقرئني وأنتم بالباب ، فإن أحببتَ أن أقرئ الناس علی ما أقرأني
الصفحه ٩٢ : وحديثا ، فهذا لا وجه للمنع منه كقراءة يعقوب وأبي جعفر وغيرهما (١)
.
قال ابن الحاجب في
منتهاه : مسألة
الصفحه ٢٢٨ :
صحيح
، إلّا
أنه ليس حكمه حكم القرآن الذي نقله جماعة عن جماعة ولكنّه سنة ثابتة ، وقد يقول الإنسان
الصفحه ١٨٣ : القرآن وجود حديث واحد أو ما يعد علی الأصابع من الأحاديث النبوية الصحيحة ، فهذا لا يقبله أهل العلم ، لأن
الصفحه ١٩٢ : الزبرقان ، عن عروة بن الزبير ، عن زيد بن ثابت أن النبي صلی الله عليه [وآله]
وسلم كان يصلي الظهر بالهاجرة
الصفحه ٦١ : من طرقهم ، إن القرآن الكريم كما هو معلوم يعني (كذا) يرجع جمعه إلی سبعة قراء المعروفون ـ والصحيح