الصفحه ٣٥٣ : )
(٢) ، ومن أصدق من الله حديثا ؟
عمر يعتقد أن الله أخطأ في إنزال آية الرجم لذا كره النبي صلی
الله عليه وآله
الصفحه ١٩٤ : وذاك أن أُبيّاً يقول لا أدع شيئا سمعته من رسول الله صلی الله عليه [وآله] وسلم وقد قال الله تعالی (مَا
الصفحه ٣١٠ :
والنووي وابن حزم ، وقيل هو رأي الفخر الرازي إلی أن ما ذكر عن ابن مسعود باطل مكذوب لا يلتفت إليه ؛ لأن من
الصفحه ٣٠٩ : ء ، إلا أن ابن مسعود معصوم عن الخطأ !
ثم انقسم من أقر بما
جاء به الأثر الصحيح إلی قسمين : قسم يُؤول ما
الصفحه ٣٦٨ : ذاك
، اذهبوا بهما فارجموهما . (١)
وقد أخرج هذه الحادثة
البخاري في خمسة مواضع من صحيحه وهذا نصه : عن
الصفحه ٣٧٦ : صلی الله عليه [وآله] وسلم تشاغلنا بموته فدخل داجن فأكلها (٢)
.
ورواية صحيح مسلم إما
أن يقبلها أهل
الصفحه ٣١٥ : قبل أن يقرأ من بعدها فإسقاط فاتحة الكتاب من المصحف علی معنی الثقة ببقاء حفظها والأمن من نسيانها صحيح
الصفحه ٧٠ : :
١ ـ صحة
السند :
أي صحّة سند القراءة
من الصحابي الذي ينقل عن رسول الله صلی الله عليه وآله وسلم إلی القارئ
الصفحه ٣٠٤ : مصحف أُبيّ ستة عشرة ؛ لأنه كتب في آخره سورتي الحفد والخلع . وأخرج أبو عبيد عن ابن سيرين قال : كتب أُبيّ
الصفحه ٧٨ : الصحيح ، إذ هو الأصل الأعظم والركن الأقوم ، وهذا هو المختار عند المحققين في ركن موافقة العربية ، فكم من
الصفحه ٢٥٥ : الدفاع عما
ورد في صحيحي البخاري ومسلم من الجمل التي نسبت للقرآن نحو هذه (أن بلغوا قومنا أن قد لقينا
الصفحه ٢٥٢ : السيد رضوان الله تعالی عليه فلا وجه لاعتراض الجاهل ، فإن هذه النسبة صحيحة وجائزة بعد أن دلل عليها السيد
الصفحه ٣٥١ : القاضي عن محمد بن سيرين قال : كتب عمر إلی أبي موسی
لا تجالس صبيغا وأحرمه عطاءه . وأخرج ابن الأنباري وغيره
الصفحه ٤٤٩ : : السيد الخوئي
رضوان الله تعالی عليه : ومنها ما رواه ابن أبي عمر الأعجمي عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال
الصفحه ١٢٤ : يحتج بها أبداً لجهات عديدة نشير إلی بعض منها :
أ ـ كيف يمكن أن يقال
: إنّه ارتد الناس بعد رسول الله