الصفحه ١٢٧ : : يرد عليّ الحوض رجال من أصحابي فيحلّؤون عنه فأقول : قال
النبي صلی الله عليه وآله وسلم : إنّي فرطكم علی
الصفحه ٣٧٥ : المزعومة وعدم كتابتها في القرآن الكريم هو موت النبي صلی الله عليه وآله وسلم وهذا يعني أنه الوحيد الذي كان
الصفحه ٢١٤ :
نحو
صحف إبراهيم ومن تقدمه من الأنبياء عليهم السلام (١)
.
وواضح أن هذا التعريف
غير صحيح ، فما
الصفحه ١٣٥ : السيد المرتضی
رضوان الله تعالی عليه في الذريعة : اعلم أن من يذهب إلی وجوب العمل بخبر الواحد في الشريعة
الصفحه ٢٧٨ :
وتكون
في كل طريق مصلحة خاصة لمن كلف بسلوك الطريق ، والرابط بين هذه الآية وما سبقها من الآيات
الصفحه ١٥١ : كنت أعرضُها علی زرِّ بن
حُبيش عن ابن مسعود ... قال يحيی بن معين : الرواية الصحيحة من قراءة عاصم رواية
الصفحه ٧٩ : اعتماد هذا الركن لتقييم القراءة الصحيحة من الفاسدة لوجود خلل متيقن ومحصور بين هذه
الصفحه ٤٤٤ :
عليه ٣ : ٤١٦ ط . العلمية قم ، وراجع للزيادة مدارك الأحكام للسيد محمد العاملي رضوان الله تعالی
عليه
الصفحه ١٥٠ : المعروفة بقراءة عاصم برواية حفص ذكر أهل السنة إسنادا لها كل رجاله من الشيعة ، فمن النبي صلی الله عليه وآله
الصفحه ١٤٨ : القرآن العظيم فهو من جهة عاصم ـ ثم ذكر إسناده متّصلا إلی حفص ، عن عاصم ، عن
أبي عبد الرحمان السلمي ، عن
الصفحه ٢٣٩ : الاستدلال به ، لاتفاق الجميع علی أنه لا يجوز نسخ تلاوة شيء من القرآن بعد رسول الله صلی
الله عليه [وآله] وسلم
الصفحه ١٥٢ :
أخذ
منه القراءة المتداولة هو عاصم بن أبي النجود ، وقد ذكره العلامة السيد محسن الأمين رضوان الله
الصفحه ٣٠٥ : الهيثمي في مجمع الزوائد عندما علق علی الرواية السابقة : هو في الصحيح ـ أي صحيح البخاري ـ خلا (حكهما من
الصفحه ٣١٤ : أخرجه البخاري في صحيحه ، وكذا من أخذ بالروايات واعترف بأن ابن مسعود أنكر المعوذتين ، كما سيأتي ذكره إن
الصفحه ٣٨٨ : رواية صحيح مسلم من علماء أهل
السنة
وحيث إنه لا يمكن تأويل
هذه الرواية بلا دليل ، فقد ذهب بعض علماء أهل