الصفحه ٤٣٤ :
.
سمعت أبا جعفر حمد بن
عبد الله المنادي يقول : سمعت أحمد بن حنبل يقول : من
لم يقرأ مع كل سورة (بِسْمِ
الصفحه ٤٥٠ : الخفين ، ونقل رواية وهي :
عن أبي الورد قال : قلت
لأبي جعفر عليه السلام : إنّ أبا ظبيان حدثني أنه رأی
الصفحه ٢٧ :
بن
يسار وعكرمة بن خالد وابن كثير ، وعرض بالمدينة علی أبي جعفر يزيد بن القعقاع ويزيد بن رومان
الصفحه ٤٤٧ : ء حكم التقية في المقام ـ أي في الجهر بالبسملة ـ كغيرها من الأحكام ، ودعوی التواتر بعد عدم ثبوتها عندنا
الصفحه ٢٣٤ : : (الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتّة نكالاً من الله)
، ومما يدل علی اضطراب الرواية أنه جاء في صحيح
الصفحه ٢٠٢ :
نقص
القرآن ، ولم نأت بهما من كتب السنة العامة بل مما حمله الصحيحان ورواه الشيخان البخاري ومسلم
الصفحه ٤٠٨ : أقرأ عليك ـ إلی قوله ـ وقرأ عليه (ولو
أنّ لابن آدم وادياً من مالٍ لابتغی إليه ثانياً ، ولو كان له
الصفحه ٢٦٦ :
عن
الآية السابقة ! وسيأتي نقل قوله من الكاشف بعد أسطر بإذنه تعالی .
ويجدر بنا الإشارة إلی
كذبة
الصفحه ١٩٨ : كانت الرواية مخالفة للمنقول والمعقول
.
ومنها :
القول بعدالة كل مسلم رأی رسول الله صلی الله عليه وآله
الصفحه ١٣٣ : بالنص من الشريط المسجل :
لماذا ؟ لأنه متيقن
الثبوت وعلم الإسناد إنما يبحث فيه عن صحة الإسناد وعدم صحته
الصفحه ٢٨٨ : أنزلتا إلا من السماء ! (٤) .
وأخرج محمد بن نصر عن
يزيد بن أبي حبيب قال : بعث عبد العزيز بن مروان إلی
الصفحه ٣٩٥ :
بيت عائشة فأكلتها الداجن فمن تأليفات المبتدعة (١)
، الرواية في صحيح مسلم ، والنيسابوري يقول : من
الصفحه ١٨٥ : أصحاب النبي صلی الله عليه [وآله] وسلم أخبروه : أن رجلا قام من جوف الليل يريد أن يفتتح سورة كان قد وعاها
الصفحه ١٤٦ :
الشيعة
كحمزة وأبان بن تغلب ، وأخذ النحو عن أبي جعفر الرواسي ومعاذ الهراء والكل من أئمة علما
الصفحه ٣٩٦ : ء من القرآن بعد وفاته صلی الله عليه [وآله] وسلم ، وهذا هو الخطأ الصراح
(٣)
___________
(١)
لاحظ