الصفحه ٣٣٠ : الأول في زمن أبي بكر ـ أن روايات أهل السنة ـ علی ما فيها من التناقض ـ تذهب إلی أن ما دعاهم
لجمع القرآن
الصفحه ٢٣٣ : اشترطها العلماء فيه لا تتوفّر ، ولأنّه يفتح ثغرة
للطاعنين في كتاب الله تعالی من أعداء الإسلام الذين
الصفحه ٨٧ :
منهم هذا
هو الصحيح عند أئمة التحقيق من السلف والخلف ، وصرح بذلك الإمام الحافظ أبو عمرو عثمان بن سعيد
الصفحه ٤٣٥ : من الناس آية من القرآن لما ترك بعضهم قراءة البسملة في أول السورة ، فقطع بأنها آية ولم ينكر عليه
، كما
الصفحه ٤٥١ : البيت عليهم السلام ، فننقل قول أحد أعلامهم ، وهو السيد الخوئي رضوان الله تعالی عليه :
هذه من المسائل
الصفحه ٣٥٧ : فلان شقّ عصا المسلمين !) ، فلا غرابة إذن إن سئل عنها ولم ينف كونها من القرآن .
وهذا نص الرواية كما
الصفحه ١٦١ : ء وسكونه مع
الهمزة أو الواو ، ولا
يبعد أن يكون الأرجح بضم الفاء مع الواو (١)
.
وقال السيد السيستاني
حفظه
الصفحه ٢٧٥ : والروايات التي أوردتها بعض الكتب الصحيحة السنية يؤدي بنا إلی الالتزام بالتحريف لان منطوق هذه الروايات يصر
الصفحه ٣٠١ : الصحيحة كانت سببا كافيا لجزم كثير من علماء أهل السنة بإنكاره لقرآنية المعوذتين ، كما سيأتي نقل كلماتهم
الصفحه ١٢١ : وآله وسلم ، فهذا حاله كحال من يطلب الإسناد لإثبات أن غار حراء الموجود الآن هو نفسه الغار الذي نزل فيه
الصفحه ١٨٩ : بيننا وبين إخواننا من يبلّغهم : (أنا لقينا ربنا فرضي عنا وأرضانا) ، فقال الله : أنا رسولكم إلی نبيكم
الصفحه ١٦٦ : [وآله] وسلم وهن مما يقرأ من القرآن . (١)
والنوعان الأخيران من
النسخ لم يصحح وقوعه جملة من علماء أهل
الصفحه ٢١٦ : يسلم حكمه ويثبت أيضا . (٢)
وقول ابن ظفر هذا من
العجائب ! لأن آية الرجم ذكرت في صحيح البخاري وغيره عن
الصفحه ١٣٢ : صحة الحديث أو ضعفه من حيث صفات رواته وصيغ أدائهم ليعمل به أو يترك ، والمتواتر صحيح قطعا
فيجب الأخذ به
الصفحه ٣٣٥ : الحكم السابق من غير إثبات حكم آخر ، فلا يحتاج إلی تقييد البدل بالتكليف . (٢)
___________
(١)
مذكرة