الصفحه ٣٤٥ : الحبير ٤ : ٤٤ ـ ٤٥ : (حديث أن أبا بكر عهد إلی عمر هو
صحيح مشهور في التواريخ الثابتة وفي البخاري عن ابن
الصفحه ٤١٧ : (٥) .
___________
(١)
صحيح البخاری ٣ : ٤ ـ ٥ و٣٩ و٩١ و١٨٧ ، و٥ : ٩٦ ، و٨ : ١١٦ ، صحيح مسلم ٤ : ١٧١
من طريقين ، سنن ابن ماجة
الصفحه ٢٩٦ : مسعود ، وهذه من تلك الروايات :
أخرج البخاري في صحيحه
أن رسول الله صلی الله عليه وآله وسلم أمر
الصفحه ٤١٦ :
حسيناً
عليه السلام من حرم رسول الله صلّی الله عليه [وآله] وسلم إلی حرم الله ، وتسييرك إليه الرجال
الصفحه ٣٢٥ :
الله
صلی الله عليه وآله الحسن والحسين عليهما السلام ، وإما أنهما من القرآن وابن مسعود أنكر سورتين
الصفحه ٢٢٧ : جعفر النّحاس
: وأحسن ما قيل في معناه ـ أي معنی كلمة (نُنسِها) من آية النسخ : أو نتركها ونؤخّرها فلا
الصفحه ٣٠٨ : البخاري تشعر أن رسول الله صلی الله عليه وآله وسلم نفسه لم يكن متيقنا من أن المعوذتين
نزلتا كقرآن ! فما
الصفحه ٣٥٦ : الشيعة الروائية ، وأقر الإمام جعفر الصادق عليه السلام بوجودها في القرآن ، ولا غرابة في ذلك ؛ لأن إنكاره
الصفحه ٣٢٤ :
عبد))
(١) .
وجاء في صحيح الجامع
الصغير للألباني : اقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر واهتدوا
الصفحه ٤١١ : رجال الصحيح) ، واعترض في تحرير تقريب التهذيب ٢ : ١٦٥ علی من قال إن عاصما صدوق له أوهام فقال : بل ثقة
الصفحه ٢٠٣ : القول إلی الصحابة نصٌ في أن ذلك المقول (٤) صحيح البتة فإن الصحابة غير معصومين ، وقد جاءت روايات صحيحة
الصفحه ٣٤٠ : ! حتی ذهب إمام المالكية مالك بن أنس إلی أن سورة براءة ـ التوبة
ـ سقط منها الكثير عندما سقطت البسملة
الصفحه ٣٦٩ :
من كفر بالرجم فقد
كفر بالقرآن من حيث لا يحتسب ، قال تعالی (يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ
الصفحه ٤٠٢ : للقرآن ، إذ من غير المعقول إلّا يبلّغ الرسول صلّی الله عليه
وآله وسلم تلك الآيات لأحد إلّا لأنس بن مالك
الصفحه ٥٥ : ولو احتمالا ، وصح سندها فهي القراءة الصحيحة التي لا يجوز ردها ، ولا يحل إنكارها ، بل هي من الأحرف