الصفحه ٢٤٩ : المتهالكة والركيكة في أسلوبها من منسوخ التلاوة يعني التسليم بقرآنيتها في الرتبة السابقة ، وهذا يحتاج إلی
الصفحه ١٩٥ : ويقول له إن هذه الآيات نسخت تلاوتها ؟! هل كان خائفا منه ؟! أم أن اجتهادات عمر لم تكن لتنطلي علی سيد
الصفحه ٢٢٢ :
٧ ـ عبثية هذا القول
ذهب بعض العلماء من
الفريقين إلی رفض هذا النسخ ، لأنهم ما وجدوا سببا
الصفحه ٢٧٧ : علی أن ينزل مثلها وأفضل منها ، ونحن
لا نوافق علی نسخ التلاوة مع نسخ الحكم أو بدونه لأن ذلك يؤدي إلی
الصفحه ٤٥٢ : الأمر إلی
أن جعلوا تركها في الصلاة سنة حتی في الفاتحة .
وهذه شهادة نأخذها من
أحد علماء أهل السنة وهو
الصفحه ٢٦٩ :
القرآن
ليس هذا موضع تفصيله ، ولكن بالاختصار نقول : إن نسخ التلاوة في الحقيقة يرجع إلی القول
الصفحه ٢٧٠ :
لا يثبت به ، والوجه في ذلك ـ مضافا إلی الإجماع ـ أن
الأُمور المهمة التي جرت العادة بشيوعها بين
الصفحه ٢٠١ : المتّصل المرفوع صحيح بالقطع ، وأنّهما متواتران إلی مصنّفيهما ، وأنّ
كلّ من يهوّن أمرهما فهو مبتدع متّبع
الصفحه ٤٠٦ :
الروايات
:
جاء في صحيح
مسلم عن أبي الأسود ظالم
بن عمرو قال : بَعثَ أبو موسی الأشعري إلی قرّا
الصفحه ٢١٥ : حين نزوله إلی أن رفع ، فلا يكون هذا من القرآن ، وهذا
جائز أن يفعله الله
(١) .
وكلام الجصاص لا يمكننا
الصفحه ٣٤٤ : ٣ : ٣١٨ ، وهي في صحيح البخاري ٤ : ١٢٢ (باب رجم الحبلی
من الزنی) وص ١١٥ ، وفي صحيح مسلم ٥ : ١١٦ كتاب الحدود
الصفحه ٣١٩ :
والمقصود من آخر
قراءة هو القرآن الذي استقر عليه الإسلام ، فتكون قراءة ابن مسعود التي التزم بها
الصفحه ٤٠٧ :
تاب)
(١) .
وعن جابر قال : سمعت
رسول الله صلّی الله عليه [وآله] وسلم يقول : (لو كان لابن آدم
الصفحه ٣٠٣ :
المصحف ويقول : لا تخلطوا به ما ليس منه (١) .
مسند أحمد : حدثنا
عبد الله ، حدثني أبي ، ثنا سفيان
الصفحه ٣٩٣ :
بهذه المنزلة ، فلا معترض به علی كتاب الله عز وجل (١) .
قال أبو جعفر النحاس
: وأما قول من قال