الصفحه ١١٨ : ءة مشهورة ومتواترة لما صح السكوت عن ذكر القراءة التي يجب مراعاتها عند التدقيق في هذا المصحف ، مع أنها مختلفة
الصفحه ١٩٩ : ء ، ولا يسعهم القول بعدم صحّة جميع ما في البخاري ومسلم وقد تسالموا عليه .
والإشكال في هذا الخيار
واضح إذ
الصفحه ٢٠٧ : عنه ، ولو صح نسخ تلاوة بعض الآيات لجاءت زرافات ومجاميع من الروايات تحكيه وتؤكد عليه ، ناهيك عن أن علما
الصفحه ٢٩٢ : ، وإلا لو كانتا دعاءً لما صح أن توضعا بين السور ، بل توضعا في آخر المصحف أو في هامش الصفحات ، وهذا
الصفحه ٣١٠ : أنكر شيئا من القرآن فقد كفر ، ولو صح عن ابن مسعود هذا لكان كافراً وللزم أن بعض القرآن لم يثبت بالتواتر
الصفحه ٣١٤ : ابن حجر ! مع أن صحة السند هو القول الفصل في المسألة ، لا رأي فلان وفلان ! وليس ابن حجر هو الوحيد الذي
الصفحه ٣٧٣ : الحادثة السابقة ، وعلقت تلك الجملة في رأسه .
النتيجة :
بعدما صحّ عند أهل
السنة نسبة هذه الجملة إلی عمر
الصفحه ٣٨٤ : قال اعتراضا علی رواية عائشة : وإذا قال السائل : إذا صح هذا فما هي حكمة نسخ العشر بالخمس عند عائشة ومن
الصفحه ٣٨٨ : المصنف ؟!
ثالثا :
لو صح تأويلهم هذا من أن بعض الصحابة كان يقرأ بها بعد وفاة رسول الله صلی الله عليه
الصفحه ٣٨٩ : بصحتها هو تكذيب أو تخطئة من صح إليه الإسناد وهي عائشة ! :
قال الإمام السرخسي :
والشافعي لا يظن به
الصفحه ٤٤٣ : ، لكنها
محمولة علی التقية ويشهد لها بعض الأخبار السابقة ، مضافاً إلی إعراض الأصحاب ، مع صحة السند في كثير
الصفحه ٤٥٦ : ءة
ووصفها بالصحة ..................................................... ٦٩
وقال في طيبته
الصفحه ١٨٤ : بشيء . وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل عن أبيه : لا يسوی حديثه شيئاً ، ولا يروی عنه الحديث . وقال عباس
الصفحه ٧٦ :
الدارمي
وغيره عن ابن معين : ليس بثقة . وقال ابن المديني : ضعيف الحديث تركته علی عمد .
وقال
الصفحه ١٥١ :
___________
القراءة
واهياً في الحديث لأنه كان لا يتقن الحديث ويتقن القرآن ويجوّده ، وإلّا فهو