الصفحه ٣ : بما أنزلت واتّبعنا
الرسول وآل الرسول ، فاغفر لنا ذنوبنا ، وقنا سوء الحساب ، واللعنة على أعدائهم من
الصفحه ٣٧١ :
عليكم
الحج ، فقام عكاشة (١) ـ ويروى سراقة بن مالك (٢) ـ فقال
: في كل عام يا رسول الله ؟ فأعرض عنه
الصفحه ٣٨٠ : بالخبر ، فأرسل رسول الله وأخبره بقول الأنصاري وما شكاه ، فقال : إذا أردت الدخول فاستأذن ، فأبى ، فلما أبى
الصفحه ٦٣ : لأمرتهم بالسواك ) وقوله صلى الله عليه وآله (٣) ـ لبريرة بعد قولها : أتأمرني يا رسول الله
؟ ـ : ( لا ، بل
الصفحه ٢١٠ : ، كما لا يخفى .
ومنه قد انقدح (٢) أنه
لا موقع للاستدلال على المدّعى ، بقبول رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٣٥٢ : ، كان أجر ذلك له ، وإن كان رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ لم يقله ) ظاهرة في أن الأجر كان
الصفحه ٣٧٠ : أمره به ، فقد روي أنه خطب رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) (٧) ، فقال
: ( إن الله كتب
الصفحه ٥٠٠ :
النبي ( رسول الله صلىٰ
الله عليه وآله ) = محمد
النراقي = احمد بن محمد مهدي
النعمان