الصفحه ٢١٦ : يكون إلى
يوم القيامة ، والقلم هو الشيء الذي أحدث الله به الكتاب في اللوح ، وجعل اللوح
أصلاً لتعرف
الصفحه ٢٤٨ :
الذي يعرف اليوم باسم الشّلَبيّة ، وجنوباً وادي تربان إلى مَلَل» (٤٨١).
وقال السيد محمد صالح البحراني
الصفحه ٢٧٨ :
الذي رأيت في منامي ،
وهتف بي أن أرحل فيه إليك ، فقال أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) : نعم أفعل
الصفحه ١٩٤ :
ثالثاً ـ تلّعْفَر :
«بلدة في العراق مركز قضاء تَلّعْفَر (محافظة
نينوى) بقايا قلعة عرين» (٣٧٧
الصفحه ٢٢٢ :
ثالثاً ـ الطعن في رواية أبي مخنف لوط
بن يحيى باعتبار تشيعه ، وباعتبار ضعفه عند الأئمة ، ثم يذكر
الصفحه ١٦٩ : ، إلى الأنبار فعقدوا الجسر وعبروا منه إلى الجزيرة ، ولو كان
مركز ابن المهلب في كربلاء ، ما احتاجوا إلى
الصفحه ٢٧٦ : ،
فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قرأ عليهم كتاب رسول الله (صلى الله عليه (وآله) وسلّم)
، فأسلمت همدان كلها في
الصفحه ٦٧ : / ١٩ (الباب ١٣ ـ فضل الفرات وشربه والغسل فيه
ـ حديث ١٠). وبعد ذكر هذين الحديثين نستنتج ما يلي
الصفحه ٧٣ :
أجمعين ، إجعل لي فيه شفاء من كلِّ داء ، وأماناً من كل خوف ، وغنى من كلِّ ذل ،
وأوسع به عليّ في رزقي
الصفحه ٨٨ : يصنع غيرك ، تستخف به فتطرحه في خرجك وفي أشياء دنسه
فيذهب ما فيه مما تريده له. فقلت : صدقت جعلت فداك
الصفحه ٩٤ :
٢ ـ إنّ الحائر في عرف ذلك العصر ؛ هو
السور الذي كان يحيط بالقبر المطهر حريماً له ، وصوناً للمشهد
الصفحه ١٥٨ :
وبارك عليها ، فما
زالت قبل خلق الله مُقَدّسَة مباركة ، لا تزال كذلك حتى يجعلها الله أفضل أرض في
الصفحه ٥٤ : تضمنت
سيد الشهداء وشبان الجنة) (٥٦).
بحث في تفضيل كربلاء
على الكعبة :
يستفاد من الحديثين المذكورين
الصفحه ٩٩ : الطرف الأدنى عند
باب قبة الصفا ، وهو مشغول بالتدريس ، فبعد أن قال موعظة ، وأراد الشروع في الحديث
عن
الصفحه ٢٧٣ : المرجحات الشرعية تعدد الإمام
المدفون فيها ، كما في البقيع. ومنها : كثرة الشهداء ، وهذا يختص بالمدينة