الصفحه ١٤١ :
عن الحارث الأعور ، قال : (قال علي عليه
السلام : بأبي وأمي الحسين المقتول بظهر الكوفة ، والله لكأني
الصفحه ٢٧٤ :
السلام) الذي إشتراه
، أربعة أميال في أربعة أميال ، فهو حلال لولده ومواليه ، حرام على غيرهم ممن
الصفحه ١٧٢ : السلام ، والغلوة ـ في لسان
العرب ـ رمية سهم ... ، فإن كانت الغلوة رمية سهم أو ثلثمائة ذراع ؛ فهي لا شك
الصفحه ١٠٨ : الصخور الكلسية التي كانت متوفرة في تلك المنطقة.
ب ـ وقيل : إنّ بني أسد حددوا له مسجداً
، وبنوا على قبره
الصفحه ١٧٤ : ؛ لأنهم لم يفوا بالشرط ،
قال : وقد روى محمد بن داود عدم وفائهم بالشرط في باب نوادر الزيارات» (٣٣٥
الصفحه ١٩١ :
فإذا عينا رسول الله
تهرقان بالدموع ، فقلت : بأبي أنت وأمي يا رسول الله مالك؟ قال : أتاني جبرئيل
الصفحه ١٨٣ : ، ولا يَلِجَنّ عليّ أحد ، فقمت
بالباب إذ جاء الحسين رضي الله عنه فذهبت أتناوله ، فسبقني الغلام فدخل على
الصفحه ٢٤٥ :
تعد اليوم جرداء ، فقد أنشئت فيها عمائر : إحداها لمعهدٍ تابع لوزارة المعارف ،
وبعض معسكرات في طرفها
الصفحه ٤٧ : اليوم. كان ابن النديم ذات صوت جميل ، ورغبة
شديدة في الغناء ، وكثيراً ما يشترك في مجالس طرب الخلفاء ورجال
الصفحه ٢٤٢ :
«وكان ضجناان من ديار لحيان من هذيل ،
وربما شركتهم فيه خزاعة. أما اليوم فهو من ديار حرب لبني بشر
الصفحه ١٣١ : ، روضة من رياض الجنة ، ومنبري على ترعة من ترع الجنة
، وقوائم منبري ربت في الجنة ، قال : قلت هي روضة اليوم
الصفحه ٢٣٥ : قد إنقلبت دماً
أينما كانت منذ انصباب دم الحسين عليه السلام ، بل تتحول في اليوم العاشر من
المحرم في كل
الصفحه ١٠ : أبداً نصب أعينهم ، فيجتهدون
في تقليدها والسير على منوالها ، فما أحوجنا اليوم إلى شباب يتعلمون من مدرسة
الصفحه ٩٠ : بينهما في الدلالة كالفرق بين إسم كربلاء
وبين اسم حرم الحسين في هذا اليوم ، فلعلّ من يقصد كربلاء دون أن
الصفحه ٩٥ :
إستنتاج المؤلف :
بعد عرض ما ذكره أعلام اللغة والتاريخ
والفقه في سبب تسمية هذه البقعة الطاهرة