الصفحه ٢٤١ :
ابن أبي مَعْبد
الخزاعي ، وقد مَرّ برسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم في غزوة ذات الرّقاع
الصفحه ٢١٢ : يخلق خلقاً كثيراً من الملائكة ،
وأنّه ينزل من كل سماء في كل يوم سبعين ألف ملك ، يطوفون بالبيت ليلتهم
الصفحه ١٣٣ :
السماء ، وما من ملك
في السماء ولا في الأرض ، إلا وهم يسألون الله أن يأذن لهم في زيارة قبر الحسين
الصفحه ١٩٢ : ، متصلة بموقع باب السدرة في الشمال ، وهكذا إلى
موضع الباب الزينبي من جهة الغرب ، ثم تنزل إلى موضع الباب
الصفحه ١٢٣ : ).
٢ ـ روي (أنّ الحسين عليه السلام إشترى
النواحي التي فيها قبره من أهل نينوى ، والغاضرية بستين ألف درهم
الصفحه ١٣٨ : ، عن أبيه
، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : (في طين قبر الحسين عليه السلام ، الشفاء
من كل داء ، وهو
الصفحه ١٩٦ : عليه وآله وسلم ، ثم أنه عليه السلام
نزل عن فرسه» (٣٨٣).
٩ ـ الطين أو الطينة
:
ذكر
هذا الإسم في
الصفحه ٧٤ : وقرّي ، فواعزتي وجلالي ، ما فَضْلُ ما فُضّلت به فيما أعطيت أرض
كربلاء إلا بمنزلة الإبرة غمست في البحر
الصفحه ٨٤ : ، لم يزل يكتب ما يخرج من فيه حتى
يرد الحائر ، فإذا دخل من باب الحائر ، وضع كفه وسط ظهره ثم قال له : أما
الصفحه ٢١٣ : الحسين إلى يوم القيامة) (٤١٣).
٣ ـ عن يحيى بن معمر العطّار ، عن أبي
بصير ، عن أبي جعفر عليه السلام قال
الصفحه ٢١٨ : ).
٧ ـ وروي : (أنّ سليمان كان يجلس على
بساطه ويسير في الهواء ، فمرَّ ذات يوم وهو سائر في أرض كربلاء ، فأدارت
الصفحه ٢٧٥ : كان هذا
معروفاً في عصر النبي صلى الله عليه وآله وسلم فسمعه؟ هل له علاقة بأمير المؤمنين
عليه السلام يوم
الصفحه ٢٨٦ : كان جَدّي علي بن أبي طالب في يوم بدر ، وأحد ،
والأحزاب ، في يده راية رسول الله (صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٥٥ :
ولم ترع لرسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم حُرمة في أمرنا. إنّ يوم الحسين أقرح جفوننا ، وأسبل
الصفحه ٢٨٨ : المسلمين
في جميع أرجاء العالم ، ففي مثل هذا اليوم وقعت واحدة أكثر الحوادث أسىً وحزناً في
تاريخ الإسلام