الصفحه ١٢٦ : عرفها واستجار بها أجير. قلت :
فصف لي موضعها جعلت فداك. قال إمسح من موضع قبره اليوم ، فامسح خمسة وعشرين
الصفحه ٨ :
، المشهورة منها في كتب الأخبار والآثار ستة عشر اسماً وهي : كربلاء ، ونينوى ،
الغاضرية ، شاطئ الفرات ، الطف
الصفحه ١٨٥ : الواردة في كتب أهل
السنة ، وبذلك نكتفي.
ب ـ مرويات الإمامية
:
ورد
هذا الإسم في عدة روايات نذكر منها
الصفحه ١٢٠ :
وحددتها الروايات
بعشرين ذراعاً ، وخمسة وعشرين ذراعاً ، وفرسخ ، وأربعة فراسخ ، وخمسة فراسخ ، من
الصفحه ٥٣ : عليه ، فقال لها :
تكلمي بما فضلك الله ، فقالت : أنا أرض الله المقدّسة المباركة ، الشفاء في تربتي
ومائي
الصفحه ٤٤ : فإنكم تدعون بها يوم القيامة) (٣٩).
وأحسن الأسماء أهل بيت العصمة عليهم السلام ، فقد ورد في الزيارة
الصفحه ١١٣ : ضخمة مستطيلة (٣,٥ م × ٢,٥ م) ، والقبة بصلية
الشكل ، ذات رقبة طويلة تتخللها عشرة شبابيك ، يبلغ عرض كل
الصفحه ١٩٥ : ، أحب إليّ من أن أدفن بفناء الكعبة) (٣٨٢).
٤ ـ وروى أبو مخنف في مقتله : بإسناده
عن الكلبي أنه قال
الصفحه ٢٥٢ : في ذلك اليوم
مع أوليائك موقفي ، وفي أحبائك مصدري ، وفي جوَارِك مسكني ، يا رب العالمين».
والمراد
الصفحه ١٢٩ : ) : «يمكن أن يكون المراد أنها توضع يوم
القيامة على باب الجنة ، أو أطلق الجنة على مسجد النبي صلى الله عليه
الصفحه ١٥٤ :
٢ ـ في كتاب مقتل الحسين عليه السلام
لأبي مخنف : (وإنّ الحسين لمّا نزل كربلاء وأخبر بإسمها ، بكى
الصفحه ٦٥ : كربلاء ، ومن أجلها يكثر الكرب والبلاء على أعدائك وأعداء
ذريتك ، في اليوم الذي لا ينقضي حسرته ، وهي أطهر
الصفحه ٦٠ : . كما يظهر معنى الرواية القائلة : (وقد إختارها الله تعالى لي يوم دعا
الأرض) في الخلق التكويني.
ثانياً
الصفحه ٧٧ : إسما للباب ؛ أي أن هذا الحديث ورد للترغيب في العمل في هذا المجل
الشريف ، ليقضي بصاحبه إلى أن يهدى إلى
الصفحه ١٣٩ :
٣ ـ يذكر الحاج عبد المحسن شلاش : «ولنا
من الأدلة الشرعية ما يؤيد حدود كوفان نظراً لما ورد في الجز