الصفحه ٤٠ :
ولعلّ أهم الوجوه ما يلي :
١ ـ إنّ الله جعل في النفوس البشرية قوة
الإلهام أن يطلقوا الألفاظ على
الصفحه ٤٥ :
تبديل الأسماء
المستقبحة :
عندما نلقي نظرة عابرة على الأسماء
المتداولة في المجتمعات التي تعيش في
الصفحه ٧٢ :
بحق الوصي الذي حلّ فيها ، أن تصلِّي على محمد وآل محمد ، وأن تجعله شفاء من كل
داء ، وأماناً من كل خوف
الصفحه ١١٩ :
رجل : فتعشينا عنده ، وتذاكرنا قتل الحسين عليه السلام وقلنا : ما شرك أحد في دم
الحسين إلا ومات أقبح
الصفحه ١٤٠ : البقعة
المرتفعة الرملية المستديرة بحدودها المارة (٢٤١).
ثالثاً ـ إتضح لنا أن كربلاء داخل في
ظهر الكوفة
الصفحه ١٥٦ :
ما يبكيك؟ قال : أتعلمون أي أرض ههذ؟ قالوا : لا. قال : هذه أرض يقتل فيها فرخ الرسول
أحمد ، وفرخ
الصفحه ٢٠٨ : عَزّ وجَلّ ، وهذا ما نراه واضحاً من غهتمام الملائكة ، ويمكن إيضاح ذلك
في مايلي :
أولاً ـ عالم السما
الصفحه ٢١٤ : هبط إلى
الأرض لم ير حَوّاء فصار يطوف الأرض في طلبها ، فمرّ بكربلاء فاغتمّ وضاق صدره من
غير سبب ، وعثر
الصفحه ٢١٥ :
٢
ـ روي : (أنّ نوحاً لما ركب في السفينة طافت به
جميع الدُّنيا ، فلما مرّت بكربلاء أخذته الأرض وخاف
الصفحه ٢١٩ : ).
٨ ـ وروي : (أن عيسى كان سائحاً في
البراري ومعه الحواريون فمروا بكربلاء ، فرأوا أسداً قد أخذ الطريق ، فتقدم
الصفحه ٢٣١ :
فلا يبقى ريب لأي
متدبر منصف في ذلك ، بل يدرك المتأمل أنّ ذلك كان من شؤون الإيمان وعلائمه ،
ومظاهر
الصفحه ٢٣٢ : الله صلى الله عليه وآله وسلم وآثاره في
زمانه ، ولم يكن إستنكار منه صلى الله عليه وآله وسلم على ذلك ، ثم
الصفحه ٢٣٦ :
٢٠ ـ ورد إستحباب خلط الحنوط بتربتها
الشريفة.
٢١ ـ ورد في الروايات أنّ لونها حمراء
أو بيضاء.
٢٢
الصفحه ٢٤٧ : محمد بن أحمد
الأسدي ، في وصف الطريق بين مكة والمدينة : إنّ من ذي الحُلَيْفَة إلى الحفيرة ستة
أميال
الصفحه ٢٩٤ : : المكان المتسع
من البيت ، تحيط به ثلاث حيطان ، ويطلق على القصر ، ومنه إيوان كسرى. راجع :
المنجد في اللغة