الصفحه ١٦٣ : ـ إزدهرت فيها حضارات السومريين ،
والآشوريين ، والبابليين ، فكربلاء تقع شرق مدينة بابل الأثرية ، وهي تابعة
الصفحه ١٦٨ :
جسور على أنهار ؛ لما
عطش الحسين عليه السلام وإنما عطش ؛ لأنّ في كربلاء نهر واحد صغير نزل على ضفته
الصفحه ٢٣٠ :
عنهم واقتفى آثارهم
في ذلك من نهج نهجهم من التابعين والصالحين. وقد وقع التبرك ببعض آثاره صلى الله
الصفحه ٢٥٩ :
للزيارة ، وكان من
أهل التقوى والعبادة ، دون من اتخذه وطناً يرتكب فيها ما يرتكب في ساير البلاد من
الصفحه ٢٦٠ : ء المسلمين فيها
كالتالي :
أ ـ عند العامة :
أما
آراء علماء العامة ؛ فهي كالتالي :
١
ـ المالكية ـ قالوا
الصفحه ٢٩٣ :
أسود الشُرّى :
الشُرّى : إنثى الشرّ الذي هو الأشرُّ
في التقدير ، كالفضلّى الذي هو تأنيث الأفضل
الصفحه ٣٠٢ : في جيش الخلفاء راجع : المنجد في
الأعلام / ١٩٦.
الدِبابيج :
الديَباج : جمع ديابيج الواحدة ديباجة
الصفحه ٣١٠ : ، وآخرهم أحمد شاه ، أطاح بها رضا شاه بلهوي عام ١٩٢٥ م
، في عهدها دخلت إيران في مدار السياسة الأوروبية
الصفحه ٤٣ : ، فقد توجد مناسبة
بين الإسم والمسمى ولا توجد ، وقد يكون للإسم معنى في قاموس اللغة وقد لا يوجد ،
بل هو
الصفحه ١٢٢ : يثبت التخصيص بدليل قاطع» (١٩٣).
أقول : هذا هو القول المشهور. وحمل
الحرم في تلك الروايات على الحائر
الصفحه ١٢٧ :
الجمع بين الروايات ،
فحمل الحائر ، والحرم ، وعند القبر ، في روايات التخيير على هذه البقعة المحدودة
الصفحه ١٩٠ : الحسين بن علي عليه السلام لتربة حمراء ، فيها
شفاء من كل داء إلا السام ، قال : فأتيت القبر بعد ما سمعنا
الصفحه ٢٠٥ :
بعد
عرض الأسماء التي ذكرتها الروايات المتقدمة في الفصل السابق ؛ نخرج بالنتيجة
التالية
الصفحه ٢٢٣ : على الروايات التاريخية في القرن الأول الهجري) ، ومن النتائج التي توصل
إليها ما يلي :
ـ «نجد في
الصفحه ٢٢٧ : المفسرين في المراد من المقدّسة في المقام.
واختلفوا في تعيين الأرض المقدسة ، فقيل : هي الشام ، وقيل : هي