الصفحه ٢٩٩ : أفريقيا ، ولكنه يُزرع الآن بوفرة في مختلف
أرجاء العالم ، في المناطق الصخرية والرملية ، يصل إرتفاع ساقه إلى
الصفحه ٨٩ :
حائراً ؛ لأنّ الماء يتحير فيه ، يرجع أقصاه إلى أدناه» (١٢٨).
٣ ـ في مراصد الإطلاع :
«الحائر موضع فيه
الصفحه ٩٣ :
يجعل الباحث يتسائل
عن علّة هذا الأمر ، أو على الأقل عن هذه الصدفة في وجه التسمية بينهما ، أكانت
الصفحه ١٢١ : ليس له وضع شرعي ولا تشرعي ، بل هو مأخوذ من الحريم بمعنى
الإحترام ، فالمراد به في المقام يتردد بين أمور
الصفحه ٢٢٤ :
ـ ضرورة مراجعة كثير من الأخبار
المشهورة في التاريخ للتأكد من صحتها ، فليس كل ما هو مشهور صحيحاً
الصفحه ٢٤٤ :
«والأولى عندي أنّ
وادي الشقرة : موضع بعينه مخصوص ، سواء كان في شقائق النعمان أو لم يكن ، وليس كل
الصفحه ٢٥٣ : أحبّك
وتولّاك أسكنه الله معنا في الجنة. ثم تلا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : (إِنَّ
الْمُتَّقِينَ
الصفحه ٢٦٥ :
الجملة ما ورد في
وصية الحسن لأخيه الحسين (عليه السلام) ، من حمل نعشه إلى حرم النبي (صلى الله
عليه
الصفحه ١١ :
١ ـ ياقوت الحموي في موسوعته : (معجم
البلدان) ، حيث ذكر بعض أسمائها من الناحية التاريخية
الصفحه ٢٢١ : ء فيها ويقول : إنّ هذه من مبالغات الشيعة في مصرع الحسين عليه السلام
، ومن الشواحد على ذلك ما يلي :
رأي
الصفحه ٢٦١ :
والصلاة عليه في محلّ
موته ، وأما قبل ذلك فيحرم مطلقاً ، وكذلك يحرم نقله بعد دفنه إلا لضرورة ، كمن
الصفحه ٢٦٩ : تعالى : (فِي
بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ
فِيهَا
الصفحه ٢٨٣ :
بعد
إنهاء هذا البحث ؛ نأتي إلى نتائجه ، المتمثلة في الإجابة على التساؤلات التي ذكرت
في بدايته
الصفحه ٩١ : بكربلاء).
فالإستعمال ؛ قد يكون في بداية الأمر
يطلق على ما حول القبر ، ثم تطوروا في إطلاقه على كربلا
الصفحه ١١١ :
وقال : الله أكبر ،
جاءنا فيه حديث عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال : لعن الله قاطع