الصفحه ١١٨ :
١١ ـ مكتبة الروضة
الحسينية :
وتقع إلى الجهة اليمنى عند مدخل باب
القبلة ، وتأريخ تأسيسها يعود إلى
الصفحه ١٤٧ : ، وهي في الأصل اسم لموضع خاص من مواضع هذه الأرض الواسعة الفسيحة ، غلب
على الصقع بأسره ، وهو من دونها
الصفحه ١٨٧ :
٧ ـ عن عبد الرحمان الغنوي ، عن سليمان
قال : (وهل بقي في السماوات ملك لم ينزل إلى رسول الله صلى
الصفحه ١٣٧ :
١٩ ـ طين الحائر أو
الحير :
ذكر
هذا الإسم في الروايات التالية :
١ ـ عن محمد بن زياد ، عن
الصفحه ١٨١ :
١ ـ أرض غربة :
ذكرت
هذه التسمية في الحديث التالي :
عن عبد الله بن حماد البصري ، عن أبي
عبد
الصفحه ٢٥١ : بقاعاً تسمى المرحومات ،
أحبّ أن يدعى فيها فيجيب ، وإنّ الله عَزّ وجَلّ جعل من أرضه بقاعاً تسمى
المنتقمات
الصفحه ١٥٩ :
قَصِيًّا)
؛ أي بعيداً ، وقد مضى ما يؤيد هذا الحديث في باب فضل الفرات» (٣٠٦).
__________________
(٣٠٣
الصفحه ١٧٣ : مقامك بالنينوى أو الغاضرية) (٣٣٠).
٤ ـ في الإرشاد : «وأخذهم الحرّ بالنزول
في ذلك على غير ماء ولا قرية
الصفحه ١٧٥ : الله ، فقال : دخلت
على رسول الله وعيناه تفيضان فقلت : بأبي أنت وأمي يا رسول الله ما لعينيك تفيضان
الصفحه ١٩٧ : أحمر :
ورد
هذا الاسم في الحديث التالي :
عن أب يبكر قال : (أخذت من التربة التي
عند رأس الحسين بن علي
الصفحه ٢٢ : على معنى في
نفسه مجرداً من الزمن ، أو ما صلح لأن يكون مسنداً إليه ومسند» (٦).
أو بعبارة أخرى : ما
الصفحه ٤٨ :
يعهدوا إليه بمهمة أو
عمل خطير في الدولة ، وذلك حذراً من اضطراب الرأي العام.
وبهذا الصدد كان
الصفحه ٦٤ : الكعبة على كربلاء ، فإنّ الأسبقية في الوجود الخارجي لا يدل
على الأفضلية في الرتبة والشرف ، فالرسول الأعظم
الصفحه ١٩٩ :
فلما ذهب جبرئيل عليه
السلام أخبرني : أنّ الحسين إبني مقتول في أرض الطف ، وأنّ أمتي ستفتن بعدي ، ثم
الصفحه ٦٦ :
الذين يحفون به ،
والملائكة العكوف على قبر وليك ، ينتظرون نصره صلى الله عليهم أجمعين ، إجعل فيه
شفا