الصفحه ٢٥١ :
١ ـ عن أبي هاشم الجعفري ، عن أبي الحسن
الثالث عليه السلام : (إنّ الله عَزّ وجَلّ جعل من أرضه
الصفحه ٣٧ : الشيخ عباس القمي (قده) : «إنّ
المراد بالأسماء السبعة المعصومون عليهم السلام جميعهم ، ذلك أنّ أسمائهم
الصفحه ٥٠ : عليهم السلام ، وما يترتب على ذلك من إظهار الولاء
والمحبة لهم ، لما في ذلك من الخير والبركة والأجر
الصفحه ٢٧١ :
ولذا قال الزمخشري في تفسير الآية : «وفيه
دليل لا شيء أقوى منه على فضل أصحاب الكساء عليهم السلام» (٥٢٥
الصفحه ٣٥ : :
أ ـ إنّ أسمائهم مشتقة من أسماء الله
عَزّ وجَلّ ، كما في حديث الإمام الصادق عليه السلام ، عن آبائه عليهم
الصفحه ٩١ : من أصل واحد ومؤداهما
واحد ؛ وخير دليل على ذلك ، أنّ الأئمة عليهم السلام يُعَبِّرون عن تلك البقعة
الصفحه ٣٢٢ : البيت عليهم السلام لإحياء التراث ، ط ١ / ١٤١٣ هـ.
١٣
ـ الحميري (القرن الثالث) : الشيخ عبد الله بن جعفر
الصفحه ٢٧٢ :
وأبنائه الطاهرين
عليهم السلام ، حيث الفوز بالثواب أو النجات من العقاب ، بل هذه سيرة أعلامهم إلى
الصفحه ٢٥٩ : جوار أحد المعصومين
عليهم السلام ، أو النقل إلى مشاهدهم المشرفة ، من المسائل التي دارت حولها
المناقشات
الصفحه ٨٥ : ، وصلى الله على محمد وأهل
بيته ، والسلام عليه وعليهم السلام ، ورحمة الله وبركاته ، عليك السلام يا أبا عبد
الصفحه ٢٧٤ : ء الأئمة عليهم السلام
لهذه البقاع لمواراة أجسادهم فيها ؛ دليل على إختيار الأفضل ، ووجود مزية شرف
وقداسة
الصفحه ١٥٧ : عليهم السلام ، أو
الأولياء من أبنائهم وأصحابهم الأتقياء ؛ ولذا أطلق على البقعة التي إستشهد عليها
الحسين
الصفحه ٧ : الأطهار عليهم السلام ، من فضل لهذه التربة الطاهرة وعناية
لشأنها ، من ولادة الحسين عليه السلام إلى شهادته
الصفحه ١٠٣ : المأساة وفضاعتها على
لسان من عاش أحداثها وهم أهل البيت عليهم السلام ، وخصوصاً الإمامين السجاد
والباقر
الصفحه ٨٦ : ،
والحائر من تلك المواضع) (١٢٣).
٨ ـ عن أبي هاشم الجعفري قال : (دخلت
أنا ومحمد بن حمزة عليه ـ عليه السلام